أُريدُ، من الدّنيا، خُمودَ شرورِها، فتوقِدُ، ما بينَ الجوانحِ، نارَها
تضلّلُني في مَهمَهٍ بعدَ مَهمَهٍ، عدمتُ بهِ أنوارَها ومَنارَها
وتُظهِرُ لي مَقتاً، وأُضمرُ حُبَّها، كأني جهولٌ ما عرفتُ شَنارَها

أُريدُ، من الدّنيا، خُمودَ شرورِها.

أبو العلاء المعري.


المراجع

adab.com

التصانيف

قصائد   الآداب