رحيل. |
عرض
|
حرَّاس الحلم |
عرض
|
كما لو في حلم |
عرض
|
نحب الحياة.d |
عرض
|
لا يَصلُحُ الناسُ فَوضى لا سَراةَ لَهُم |
عرض
|
توَخّ بهجرٍ أمَّ ليلى، فإنها |
عرض
|
لكَ المُلكُ، إن تُنْعِمْ، فذاك تفضّلٌ |
عرض
|
زعَموا أنّ ما يُذكَّرُ، إن قا |
عرض
|
لا تكذبَنَّ، فإن فعلْتَ، فلا تقُلْ |
عرض
|
لقَدْ أتى عن بَني الجَرْباء قولُهُمُ، |
عرض
|
لعمرك ما العجب العاجب |
عرض
|
وعَصرِ الرّضَا إنّي لدَيك لَفي خُسرِ |
عرض
|
إِنَّ يومَ الفِرَاقِ يَوْمٌ عَبُوسُ |
عرض
|
لَمّا غَدَا الثَعْلَبُ في اعتِدائِهِ، لَمّا غَدَا الثَعْلَبُ في اعتِدائِهِ |
عرض
|
رَضيتُ ببُعدي عن جَنابكَ عندَما |
عرض
|
يا مهيني عندَ المغيبِ ومبدٍ |
عرض
|
أنتَ ضدّي، إذا تَيَقّنتَ قُربي، |
عرض
|
لم يبدُ منّي ما سيوجبُ وحشة ً، |
عرض
|
أتَهجُرُني، وما أسلَفتُ ذَنباً، |
عرض
|
حتامَ أمنحكَ المودة َ والوفا، |
عرض
|
حملتنا بالمنّ حملاً ثقيلْ، |
عرض
|
ثِيابيَ أكفاني، ورَمْسيَ منزِلي، |
عرض
|
من قائل للزمان ما أربه2 |
عرض
|
يُريدُ وَثاقٌ ناقَتي وَيَعيبُها |
عرض
|
لا ترُع الطائرَ، يغذو بَجّهْ، |
عرض
|
لمّا ثَوتْ في الأرضِ، وهي لطيفةٌ، |
عرض
|
ما وُفّقوا، حسبوني من خيارِهمُ، |
عرض
|
لعمركَ بالبطحاء، بينَ معرفٍ، |
عرض
|
صَابَتْ شَعَائِرُهُ بُصْرَى ، وفي رُمَحٍ |
عرض
|
لقد جُزتَ في الصّدّ حَدّ الزّيادَة ، |
عرض
|
يا سوءتا من طلابي يا أبا الحسن |
عرض
|
حلم ونبيذ ووطن.. |
عرض
|
يا عضُدَ الدينِ أنتَ مُعتَمَدي |
عرض
|
بقومي جميعا لا أحاشي ولا أكني |
عرض
|
أبعاد غامضة |
عرض
|
قالت الأرض |
عرض
|
فاطِمَهْ |
عرض
|
ليَذْمُم والداً ولَدٌ، ويَعتُبْ |
عرض
|
له مالٌ وليس له رشادٌ |
عرض
|
قصة أطفال لنزهة أبو غوش في ندوة مقدسية |
عرض
|
هبة |
عرض
|
وشم امرأة |
عرض
|
العاصفةُ التي اقتلعتنا |
عرض
|
مليحٌ له المرآة أختٌ حبيبةٌ |
عرض
|
القلبُ إذا تَلَكَّأ |
عرض
|
لم أقض منك مرادى |
عرض
|
جُدتَ بخَطٍّ بغَيرِ وَجهٍ، |
عرض
|
يا غرابَ البينِ أسمعتَ فقلْ |
عرض
|
نحنُ لا أنتُمْ، بَني أسْتاهِها، ذَهَبَتْ بابْنِ الزِّبَعْرَي وَقعة ٌ، |
عرض
|
ما بالُ عَيْنِكَ لا تَرْقَا مَدامِعُها، |
عرض
|
لَوَ أنّ اللّؤمَ يُنسَبُ كان عَبْداً لَوَ أنّ اللّؤمَ يُنسَبُ كان عَبْداً |
عرض
|
قدْ حانَ قولُ قصيدة ٍ مشهورة ٍ، |
عرض
|
أُمامةُ! كيفَ لي بإمام صِدْقٍ، |
عرض
|
إني لأعجبُ منْ قولٍ غررتَ بهِ، |
عرض
|
محمودُنا اللَّهُ، والمسعودُ خائفُهُ، |
عرض
|
كانتْ قريشٌ بيضة ً، فتفلقتْ، |
عرض
|
سألتَ قريشاً فلمْ يكذبوا، |
عرض
|
تسائلُ عن قرمٍ هجانٍ سميذعٍ، |
عرض
|
خِدْرُ العروس، وإن كانتْ مُحَبَبَّةً، |
عرض
|
لا بدّ للرّوحِ أن تنأى عن الجسَدِ، |
عرض
|
يكونُ الذي سمّى، من القوم، خالداً |
عرض
|
لقد ركزوا الأرماحَ، غيرَ حميدةٍ، |
عرض
|
ترْجو يهودُ المسيحَ يأتي، |
عرض
|
من عاشَ تسعينَ حَوْلاً، فهو مغتربٌ، |
عرض
|
ما أسلَمَ المسلمون شرَّهُمُ، |
عرض
|
أُقعُدْ، فما نفعَ القيا |
عرض
|
يا سوءتا من رأيك العازب |
عرض
|
لَقَد جَدَّ في سَلمى الشَكاةُ وَلَلَّذي |
عرض
|
وَإِنّي لَيَثنيني عَن الجَهلِ والخَنى |
عرض
|
ذَهَبتُ وَكانَ المَرءُ يَبلو وَيُبتَلى |
عرض
|
ذَكَرتُ ابنَ عباسٍ بِبابِ اِبنِ عامِرٍ |
عرض
|
تَعَلَّم بِأَنّي إِن أَرَدتَ صَحابَتي |
عرض
|
تَحَسَّسُ عَنّي أُمُّ سَكنٍ وَأَهوَنُ الش |
عرض
|
اقنعْ بما رضيَ التّقيُّ لنفسِهِ، |
عرض
|
لقد برحتْ طيرٌ ولستُ بعائفٍ، |
عرض
|
يُشَجُّ بنو آدمٍ بالصّخور؛ |
عرض
|
إن هاجكِ البارقُ فاهتاجي، |
عرض
|
كأنّني راكبُ اللُّجّ، الذي عصفَتْ |
عرض
|
قد أسرجوا بكُمَيتٍ أطلقَت لُجُماً، |
عرض
|
لعَمْرُكَ ما أنجاكَ طِرفُكَ، في الوغى، |
عرض
|
مهاة ُ النقا لولا الشوى والمآبضُ |
عرض
|
للَّه أشكُو صاحباً، |
عرض
|
خدَمتُكُمُ، فما أبقَيتُ جُهداً، |
عرض
|
لا والذي جعلَ المودة َ مانعي |
عرض
|
تقليد عبدالسلام عيون السود |
عرض
|
متغايرات -3 |
عرض
|
الحنين والدموع |
عرض
|
رسول الحياة |
عرض
|
قصيدة العاصفة |
عرض
|
بورتريه" |
عرض
|
قد كان قبلكَ ذادَةٌ ومَقاولٌ |
عرض
|
كنتَ السوادَ لناظري، |
عرض
|
لمنِ الصبيُّ بجانبِ البطحا، |
عرض
|
فمنْ يكُ منهمْ ذا خلاقٍ، فإنه |
عرض
|
لا كانتِ الدّنيا، فليسَ يَسُرُّني |
عرض
|
تفَوّهَ دهرُكم عجَباً، فأصغُوا |
عرض
|
كَم قد أفَضنا من دموعٍ ودَماً |
عرض
|
المُلكُ للَّهِ، لا ننفكُّ في تعبٍ، |
عرض
|
يَودُّ الفتى أنّ الحياةَ بسيطةٌ؛ |
عرض
|
ومنْ عاشَ منا عاشَ في عنجهية ٍ |
عرض
|