الإحياء القوطي

نظرة عامة

إن النهضة القوطية (يشار إليها أيضًا باسم القوطي الفيكتوري أو القوطي الجديد ) هي عبارة عن حركة معمارية شرعت في نهاية أربعينيات القرن التاسع عشر في إنجلترا. زاد نمو شعبيتها بسرعة في أوائل القرن التاسع عشر ، عندما سعى المعجبون بجدية وتعلمت بشكل متزايد من الأساليب القوطية الجديدة إلى إحياء العمارة القوطية في العصور الوسطى ، على عكس الأنماط الكلاسيكية الحديثة السائدة في ذلك الوقت.

تستقطب Gothic Revival ميزات من الطراز القوطي الأصلي ، بما في ذلك الأنماط الزخرفية والتشطيبات ونوافذ لانسيت وقوالب الغطاء والتوقف عن الملصقات.ظهرت حركة النهضة القوطية في إنجلترا في القرن التاسع عشر. كانت جذورها متشابكة مع الحركات الفلسفية العميقة المرتبطة بالكاثوليكية وإعادة إيقاظ الكنيسة العليا أو المعتقد الأنغلو-كاثوليكي المعنيين بنمو اللاعنفية الدينية. في النهاية ، أصبح تقليد "الأنجلو-الكاثوليكية" الخاص بالمعتقدات والأسلوب الديني واسع الانتشار بسبب جاذبيته الجوهرية في الربع الثالث من القرن التاسع عشر. تباينت العمارة القوطية بشكل كبير في إخلاصها لكلٍّ من الأسلوب الزخرفي ومبادئ البناء الأصلية في العصور الوسطى ، والتي تبلغ في بعض الأحيان إلى أكثر قليلاً من إطارات النوافذ المدببة وبعض اللمسات من الزخارف القوطية على مبنى خلاف ذلك على خطة من القرن التاسع عشر و باستخدام المواد المعاصرة وطرق البناء.بالتوازي مع صعود الأساليب القوطية الجديدة في إنجلترا في القرن التاسع عشر ، انتشر الاهتمام بسرعة إلى قارة أوروبا وأستراليا وسيراليون وجنوب إفريقيا والأمريكتين ؛ شهد القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين بناء أعداد كبيرة جدًا من الهياكل القوطية للنهضة القوطية والنجار في جميع أنحاء العالم. كان تأثير النهضة قد بلغ ذروته في سبعينيات القرن التاسع عشر.

حركات معمارية حديثة ، مرتبطة في بعض الأحيان كما هو الحال في حركة الفنون والحرف ، وأحيانا في معارضة صريحة ، مثل الحداثة ، اكتسبت أرضا وبحلول 1930s العمارة في العصر الفيكتوري أدان أو تجاهلها عموما. شهد القرن 20 في وقت لاحق إحياء الاهتمام ، والذي تجلى في المملكة المتحدة من خلال إنشاء الجمعية الفيكتورية في عام 1958.

حركة تحاول استعادة زخرفة الفن القوطي والأسلوب المعماري. نظرًا لكونه ما يقارب عام 1755 كاتبًا وسياسيًا تم تشيده في بريطانيا في المملكة المتحدة وفرضية السياسي Wolpole ، فقد كان منشغلًا بشكل رئيسي في المملكة المتحدة حتى ما يقارب عام 1880 وانتشر في أوروبا والولايات المتحدة. في الأصل كان محبوبًا على الطراز الرومانسي الذي يمتدح الأنقاض ، ولكن منذ أوائل القرن التاسع عشر تم دمجه في المباني الدينية وسرعان ما تم تطبيقه على المباني العامة أيضًا. في منتصف القرن التاسع عشر ، امتدح روسكين القوطية باعتبارها قيمًا أخلاقية مجسدة في العصور الوسطى ، كما امتد هذا الاتجاه ليشمل الفنون العامة. العمارة التمثيلية تشمل مبنى البرلمان البريطاني .

الإحياء القوطي