في كلّ أمرِكَ تقليدٌ رضيتَ به، حتى مقالُكَ ربّي واحدٌ أحدُ
وقد أمَرنا بفكْرٍ في بدائعِهِ، وإن تفكّرَ فيهِ مَعشَرٌ لحدوا
وأهلُ كلّ جدالٍ يُمسِكونَ به، إذا رأوا نورَ حقٍّ ظاهرٍ جحدوا


اسم القصيدة: في كلّ أمرِكَ تقليدٌ رضيتَ به.

اسم الشاعر: أبو العلاء المعري.


المراجع

adab.com

التصانيف

قصائد   الآداب