كيفية إنتقال الصوت؟  

الصوت، إحدى الظواهر الفيزيائية، وهو اهتزازًا أو اضطرابًا في الوسط المحيط. وينتقل الصوت من خلال أي وسيط مادّي عبر انتقال الطاقة من جسم إلى آخر. ويسمع الصوت عندما ينتقل ويصل إلى أذن الإنسان أو الحيوان. وبعكس الضوء، فهو يحتاج الصوت إلى وسط مادي لنقله سواء كان غازًا كالهواء أو سائلًا كالماء أو صلبًا مثل الحديد.

فعندما يسمع رنين المنبه، فإن ما يتم سماعه طاقة تقوم برحلتها من المصدر إلى أذن المتلقي عبر الموجات التي تولدها، حيث ينطلق الرنين من مكانٍ ما داخل المنبه، وينتقل عبر الهواء بإحداثه اهتزازًا في هذا الوسط، ومن ثم تبدأ جزيئات الهواء بالتصادم ونقل الطاقة لبعضها الآخر، إلى أن تصل في وقت لاحق إلى الأذن، لتحدث اهتزازًا آخر في طبلة الأذن يمكن في النهاية استشعار هذا الصوت. 

وتنتشر كل الموجات الصوتية في الأوساط المادية على هيئة اهتزازات تؤدي لحدوث تضاغطات وتخلخلات للوسط الذي تنتشر فيه، فتنتقل الطاقة عبر جزيئات المادة التي تمر خلالها، وينتشر الصوت في المواد على شكل موجة تتذبذب في نفس اتجاه حركة انتشار الموجة، وتخضع لكل قوانين الفيزياء.  

على النقيض من الضوء، يحتاج الصوت إلى وسط مادي لنقله سواء كان غازًا كالهواء أو سائلًا كالماء أو صلبًا كالحديد. فمثلًا عندما يسمع رنين المنبه، فإن ما يتم سماعه طاقة تقوم برحلتها من المصدر إلى أذن المتلقي عبر الموجات التي تولدها، حيث ينطلق الرنين من مكانٍ ما داخل المنبه، وينتقل عبر الهواء بإحداثه اهتزازًا في هذا الوسط، ومن ثم تبدأ جزيئات الهواء بالتصادم ونقل الطاقة لبعضها الآخر، إلى أن تصل في وقت لاحق إلى الأذن، لتحدث اهتزازًا آخر في طبلة الأذن يمكن في النهاية استشعار هذا الصوت. 

وتنتشر جميع الموجات الصوتية في الأوساط المادية على هيئة اهتزازات تُحدث تضاغطات وتخلخلات للوسط الذي تنتشر فيه، فتنتقل الطاقة من خلال جزيئات المادة التي تمر خلالها، وينتشر الصوت في المواد على شكل موجة تتذبذب في نفس اتجاه حركة انتشار الموجة، وتخضع لجميع قوانين الفيزياء.  

على النقيض من الضوء، يحتاج الصوت إلى وسط مادي لنقله سواء كان غازًا كالهواء أو سائلًا كالماء أو صلبًا كالحديد. فمثلًا عندما يسمع رنين المنبه، فإن ما يتم سماعه طاقة تقوم برحلتها من المصدر إلى أذن المتلقي عبر الموجات التي تولدها، حيث ينطلق الرنين من مكانٍ ما داخل المنبه، وينتقل عبر الهواء بإحداثه اهتزازًا في هذا الوسط، ومن ثم تبدأ جزيئات الهواء بالتصادم ونقل الطاقة لبعضها الآخر، إلى أن تصل في وقت لاحق إلى الأذن، لتحدث اهتزازًا آخر في طبلة الأذن يمكن في النهاية استشعار هذا الصوت. 

وتنتشر جميع الموجات الصوتية في الأوساط المادية على هيئة اهتزازات تُحدث تضاغطات وتخلخلات للوسط الذي تنتشر فيه، فتنتقل الطاقة من خلال جزيئات المادة التي تمر خلالها، وينتشر الصوت في المواد على شكل موجة تتذبذب في نفس اتجاه حركة انتشار الموجة، وتخضع لجميع قوانين الفيزياء.  

على النقيض من الضوء، يحتاج الصوت إلى وسط مادي لنقله سواء كان غازًا كالهواء أو سائلًا كالماء أو صلبًا كالحديد. فمثلًا عندما يسمع رنين المنبه، فإن ما يتم سماعه طاقة تقوم برحلتها من المصدر إلى أذن المتلقي عبر الموجات التي تولدها، حيث ينطلق الرنين من مكانٍ ما داخل المنبه، وينتقل عبر الهواء بإحداثه اهتزازًا في هذا الوسط، ومن ثم تبدأ جزيئات الهواء بالتصادم ونقل الطاقة لبعضها الآخر، إلى أن تصل في وقت لاحق إلى الأذن، لتحدث اهتزازًا آخر في طبلة الأذن يمكن في النهاية استشعار هذا الصوت. 

وتنتشر جميع الموجات الصوتية في الأوساط المادية على هيئة اهتزازات تُحدث تضاغطات وتخلخلات للوسط الذي تنتشر فيه، فتنتقل الطاقة من خلال جزيئات المادة التي تمر خلالها، وينتشر الصوت في المواد على شكل موجة تتذبذب في نفس اتجاه حركة انتشار الموجة، وتخضع لجميع قوانين الفيزياء.  


المراجع

misbar.com

التصانيف

العلوم  تجارب علمية   العلوم البحتة