وَضعُكُمْ وَضعٌ طَبيعيٌّ صحيحْ

فَلِمَ نَستَغرِبُ الأحزانَ

و الآهاتِ و الأشجانَ

في قَلبِ الجريحْ

و لِمَ نَبحَثُ مِن بين المساجينِ

و مِن بين الجواسيسِ

و مِن بين الكرابيجِ

عَن الرَّأي الصريحْ

 


المراجع

adab.com

التصانيف

شعراء   الآداب  ملاحم شعرية