وأينما شخّص ببصره فإنه لن يرى إلا الخضرة التي تأسر الألباب.
هذه الخاصية التي تميّزت بها قرية كرانة عن كثير من القرى أُضيفت لها خاصية أخرى، وهي البحر الذي يعانقها من الجهة الشمالية، ذلك البحر الأزرق الهادئ الذي تطفوعلى ظهره الزوارق الصغيرة، أضاف لها - كرانة - جمالاً آخر لا يُدانيه جمال، جعل منها بحق مكاناً يقصده الناس الذين يحبّون البساطة والهدوء.
وتقع قرية كرانة في منتصف الجزء الشمالي الغربي لجزيرة البحرين الأم، وهي تصنف إداريا إلى المحافظة الشمالية..
وهي واحدة من القرى العديدة التي تقع على جانبي شارع البديع ، يحدها من جهة الشمال بساتين النخيل وشاطئ البحر.. ويوجد في قرية كرانة الأحياء التالية الجنوب، الشمال، اللوزة، العسوج، المناعي، المحموديات، الاسكان.
وكانت قديما مقسمة إلى قرى صغيرة متفرقة بين بساتين النخيل وهي الرقعة، و الهربدية، وروزكان، والجبيلات، ونورجرفت، وكرانة، وكحلة العين.
معلومات عامة
تقع قرية كرانة في منتصف الجزء الشمالي الغربي لجزيرة البحرين الأم، وهي تصنف إداريا إلى المحافظة الشمالية، وتضم المجمعات السكنية التالية: 454 - 456 - 458 - 460.
وهي واحدة من القرى العديدة التي تقع على جانبي شارع البديع، ويحدها من الشرق قرية حلة عبد الصالح، ومن الجنوب الشرقي قرية المقشع، وأما من جهة الغرب فيقابل القرية كل من قريتي جد الحاج وجنوسان، وأما من جهة الشمال فهي بساتين النخيل والبحر، ومن جهة الجنوب فيفصل بينها وبين قرية أبوصيبع شارع البديع. وتوجد في قرية كرانة الأحياء التالية الجنوب، الشمال، اللوزة، العسوج، المناعي، المحموديات، الاسكان.
وكانت قديما قسمة إلى قرى صغيرة متفرقة بين بساتين النخيل وهي الرّقعة، والهربدية، ورُوزكّان، والجبيلات، ونورجرفت، وكرانة، وكحلة العين (حلّة العين).
لماذا سميت كرانة بهذا الاسم؟ - الكراني هوالكاتب الذي يذهب مع الغواصين. - كرانه هي ساحل (شاطئ). - كرانة وهي تعني القرية التي تقع على ساحل البحر. - ويتردد عند الكثيرين أن سبب تسمية كرانة بهذا الاسم (كرّ) (آنة) أن أهالي كرانة المزارعين كانويصنعون الكر بمهارة فائقة ولا زالووهوأداة يستخدمها المزارعون لصعود أشجار النخيل، ويبيعونه بأربع بيزات (أي آنة واحدة) وهي عملة البحرين في الماضي خلال الأربعينات وما قبلها، ولذلك سميت بهذا الاسم.
وأما أحد المعمرين بالقرية فيقول أن سبب التسمية هوأن أحد مزارعي القرية استخدم إيرانيًا لمساعدته في أعمال الزراعة، وعندما طلب المزارع من الإيراني ركوب النخلة تردد الإيراني وطلب كرّا لذلك، فأعطاه المزارع كرّا، وعند ذلك قال الإيراني كرّآنة. والله أعلم..
ما تشتهر به:
تشتهر قرية كرانة بالمزارع الخضراء، وتكاد تكون القرية الوحيدة التي لا زالت تحاط من جهاتها الأربع بحزام أخضر من بساتين النخيل والأشجار الخضراء إلى يومنا هذا. ويشبه أبناء هذه القرية بساتين النخيل والمزارع الخضراء بالبحر الذي يحيط بجزيرة البحرين من جهاتها الأربع، فهي (كرانة) محاطة بالبساتين والبحرين محاطة بالبحر.
ويوجد للقرية أربعة منافذ ومداخل رئيسة وهي مدخل من جهة الشرق يؤدي إلى حلة عبدالصالح عبر شارع النخيل، ومدخل من الغرب على امتداد نفس شارع النخيل يؤدي إلى جدالحاج وجنوسان ثم باربار، كما يوجد مدخلان من جهة الجنوب على شارع البديع أحدهما عند دوار أبوصيبع الواقع بعد متجر رويان مباشرة والآخر بعده بعدة أمتار.
نمط الأسرة في كرانة: كانت الأسرة تشكل وحدة اقتصادية منتجة للخيرات المادية، بجانب كونها وحدة اجتماعية لأفرادها، فقد كانت الأسرة الممتدة هي سمة المجتمع حيث يعيش في مسكن واجد ثلاثة وأكثر من الأجيال، الجد والأب، والأبناء وقد يشمل الأعمام والأخوال وغيرهم ممن تربطهم علاقات الدم والمصاهرة، وتتميز هذه الأسر الممتدة عادة بتعاون جميع أفرادها في اقتصاد مشترك بينهم.
وقد تطور مجتمع القرية بعد ظهور البترول فبدأت الأسرة النووية تشكل النمط السائد، وهي الأسرة التي تتكون من الزوج والزوجة والأبناء غير المتزوجين حيث يقيمون في مسكن مستقل بهم.
عدد سكانها: بلغ تعداد قرية كرانة ما يزيد على 10000 نسمة، معظمهم من الشباب.
وفيما يلي وصف موجز للمناطق القديمة التي تتبع قرية كرانة:
الرقعة: كانت الرقعة تمثل الجزء الشمالي من القرية الذي ينتقل إليه أهالي القرية أثناء فترة الصيف لقربها من البحر، ولتخفيف وطأة حر الشمس الشديد، وأما أثناء فصل الشتاء فيرجع السكان إلى الجزء الجنوبي من القرية وهي المنطقة الحالية فرارا من البرد القارس والأمطار. يقول الشيخ محمد علي التاجر في كتابه عقد اللآل في تاريخ أوال عن الرقعة ما يلي: " قرية الرقعة تقع غرب الهربدية على الساحل الشمالي، وهي ذات نخيل باسقة، وأنهار صافية دافقة وأهلها فلاحون وغواصون وصيادوسمك ". وكانت الرقعة مأهولة بالسكان حتى الثلاثينات وكانت كلها من العرشان والعشيش وبها حسينية من الطين والحجارة والجص كانت تقع على الشارع المؤدي إلى البحر حاليا وتبلغ مساحتها حوالي 20 × 20 قدما مربعا وبها منبر للقراءة وبابها من جهة الجنوب وهي مسقفة بجذوع النخل ويوجد بجانبها مخزن مبني أيضا من الحجارة والطين، ويوضع في المخزن الأرز والأدوات التي تتبع الحسينية، وقد بنيت في عهد الحاج عباس بن حسن بن أسود قبل حوالي 150 سنة، كما يوجد بالقرب من هذه الحسينية عدد من البيوت منها بيت حجي علي مبارك والد حجي سلمان مبارك وحجي حسن مبارك والبيت مبني من الطين.
ومن العادات التي يمارسها أهالي الرقعة وكذلك بقية أهالي كرانة، انهم يدعون كل القرية في المناسبات لتناول وجبة غذاء ووجبة عشاء ويدعى إليها كل أهالي المنطقة حيث يرسل لهم أحد العزاميين، وتقوم النساء بجلب الخشب ويقمن بالطبخ وإعداد الطعام لكافة المدعويين، ومن الأشخاص المعروفين بإعداد الولائم لكافة أهل القرية الحاج حسن بن جمعة، وكذلك حجي علي مبارك. وقد كانت تعيش معهم امرأة سماهيجية وهي التي كانت تقوم بتغسيل النساء المتوفيات.
ومن العوائل التي كانت تسكن في هذه المنطقة وفي بيوت من سعف النخيل (عشيش): 1 - بيت بن أسود حجي عباس وخليل وباقر وعائلاتهم. 2 - حجي حسن بن علي بن كاظم دلال. 3 - حجي علي مبارك والد حجي سلمان وحجي حسن. 4 - سيد يوسف وسيد أحمد والد سيد حسن وأبناء سيد هاشم. 5 - حسن والد مهدي بن حسن وعيسى بن حسن. 6 - حجي راشد، علي بن راشد. 7 - حجي حسن بن جمعة. 8 - مسعود وسعيد السماهيجي. 9 - حجي إبراهيم بن راشد. 10 - حجي كاظم (مشعل) بن علي بن سالم والد علي، إبراهيم، عبدالله، وأخوه أحمد. 11 - حجي مهدي الخباز، وحجي علي الصيبعي. 12 - ملا حسين القروص وأخوه ملا سعيد. 13 - بيت البوري علي البوري والد أحمد البوري. وغيرهم.
ومن الأعمال التي يمارسها سكان الرقعة الرجال صيد الأسماك والغوص والزراعة وأما النساء فكن يعملن في الزراعة وينتجن من خوص وعسق النخيل الكثير من المنتجات مثل السفرة والزبيل والكفة والقاعودة والسمّة والظرف الخ...
وينتج المزارعون العديد من الخضار والفواكه منها الليمون والانترنج والخوخ والرمان، اللوز البوبر الكرع البرتقال الموز الباذنجان الباميا الخس البربير البرسيم البقل الحلبة البقل المشموم الورد المحمدي الرازقي الياسمين التين الجح البطيخ الجيكو...
جاء في كتاب دليل الخليج لجزء الأول صفحة 317 ما يلي عن الرقعة: الرقعة على بعد 75 , 0 ميل غرب قلعة العجاج _ قلعة البحرين _، 10 منازل للبحارنة، الذين يعملون بصيد اللؤلؤ والزراعة محاطة بزراعة النخيل وبها 23 قاربا لصيد اللؤلؤ ويوجد بها 18 حمارا و3 رؤوس من الماشية و8000 نخلة وعدد آخر من أشجار الفواكه.
حريق الرقعة: شبّ حريق هائل وكبير في بيت سيد يوسف سيد عبدالله والد السيد عيسى وكان من سعف النخيل وقد امتد الحريق الهائل إلى البيوت المجاورة له فاحترقت معظم البيوت فدب الخوف والرعب في قلوب السكان فقرروالعودة والانظمام إلى القرية الأم وسكنوفي شمال القرية وقد هجرت آخر عائلة الرقعة في سنة 1954 م.
الهربدية: يقول الشيخ محمد علي التاجر في كتابه عقد اللآل في تاريخ أوال عن الهربدية ما يلي: " وهي قرية غرب روزكان على الساحل الشمالي وهي ذات بساتين ناضرة ومياه غزيرة وأهلها فلاحون ". كما جاء في دليل الخليج صفحة 306 أن الهربدية على الساحل الشمالي على بعد نصف ميل غرب قلعة العجاج، 20 كوخا للبحارنة الذين يعملون بالزراعة وصيد السمك. وهي بالقرب من الرقعة والسكان من نفس عوائل الرقعة وأعمالهم متشابهة.
السردحة:
النورجرفت: يقول الشيخ محمد علي التاجر في كتابه عقد اللآل في تاريخ أوال عن النورجرفت ما يلي: " وهي قرية تقع غربي شمال كرانة، وهي فارسية الاسم ومعناه نور أخذ، وجيمها كاف فارسية، وفيها البساتين الغناء والحدائق الفيحاء الممتازة بالأترج والخوخ والمشمش والموز واللوز وغيرهما، وأنهارها غزيرة وأهلها فلاحون ". كما جاء في كتاب دليل الخليج الجزء الأول صفحة 316 ما يلي: نور جرفت على بعد ميل واحد غرب قلعة العجاج، 20 كوخا للبحارنة الذين يعملون بزراعة النخيل، عدد الحمير 15، والماشية رأسين والنخيل 2500 وعدد من أشجار الفواكه.
يعيش في هذه المنطقة العديد من السكان منهم عبد الحسن بن مخلوق وأخوه عباس، وإبراهيم بن حسين، وحجي أحمد مشيمع وحجي جاسم مشيمع، وأبناء هلال من قلعة البحرين حاليا، وعلي بن إبراهيم من حلة عبد الصالح حاليا، ويوجد في هذه المنطقة مسجد يسمى مسجد الزهراء والوطية، ولكن هذا المسجد قد تهدم ولم تبقى منه إلا الآثار والأساسات ويقول أحد الذين سكنوهذه المنطقة أن بها مقبرة صغيرة للأطفال كانت موجودة في تلك المنطقة.
ويقال في سبب تسمية المنطقة بـ نور جرفت أن الدولاب _المزرعة _ المسمى نور جرفت كان يخص امرأة ولكنه أخذ منها غصبا وبالقوة فلما سمعت بأن مزرعتها نهبت قالت نور عيني كرفت أي ضوء عيني أخذ وظل السكان يطلقون نور جرفت للاختصار وتسمى كذلك ميجرفت.
روزكان:
يقول الشيخ محمد علي التاجر في كتابه عقد اللآل في تاريخ أوال عن روزكان ما يلي: " وهي قرية غرب جنوب الجبيلات، وهي فارسية الاسم ومعناه موضع النهار، وهي ذات بساتين باسقة وجداول دفقة وأهلها فلاحون ". كما جاء في دليل الخليج صفحة 317 أن: روزقان (روزكان) على بعد 25 , 0 ميل غرب قلعة العجاج 20 كوخا للبحارنة الذين يعملون بالزراعة وصيد السمك، عدد الحمير 13 حمارا وقطيع واحد من الماشية و5000 نخلة وعدد كبير من أشجار النارنج إلى جانب أشجار الفاكهة الأخرى.
وروزكان بها عائلات كثيرة منها عائلة حجي سلمان عبد علي وإخوانه، وأحمد بن راشد الخباز، وأبوأحمد فتيل وغيرهم وقد كان أهالي روزكان يقيمون القراءة الحسينية في عريش، ومن الذين قرءوعند حجي سلمان عبد علي الخطيب سيد جعفر العلوي الكربابادي. كما يوجد في روزكان مسجدين وهما غير مبنيين حاليا ولا تزال آثار أساساهما قائمة من الحجر البحري. وتوجد بالقرب من روزكان قرية صغيرة تسمى حلة السيف هجرها أهلها جميعا نتيجة لما تعرضوله من جور ومضايقة ونهب.
الجبيلات: يقول الشيخ محمد علي التاجر في كتابه عقد اللآل في تاريخ أوال عن الجبيلات ما يلي: " وهي قرية غرب (قلعة العجاج)، الجبيلات بصيغة التصغير، وهي على الساحل ذات بساتين غناء ورياض فيحاء ومياه غزيرة وأهلها فلاحون ". كما جاء في دليل الخليج صفحة 307 و310 أن: الجبيلات بين قلعة عجاج وروزكان وهي ملاصقة للأخيرة، بها عشرة منازل للبحارنة الذين يعملون بالزراعة، الحيوانات هي 3 رؤوس من الماشية كما يوجد بها بعض القوارب.
الجبيلات مطلة على البحر وبها أنواع عديدة من أشجار الفواكه والخضار وبالقرب منها مسجد الشيخ راشد وهوبالقرب من مقبرة الأطفال التابعة لأهالي قلعة البحرين والمسجد مبني بناءا قديما كما ويوجد جنوبه مسجد آخر غير مبني يسمى مسجد سيد إبراهيم.
كرانة:
يقول الشيخ محمد علي التاجر في كتابه عقد اللآل في تاريخ أوال عن كرانة ما يلي: " قرية كرانة تقع جنوبي غرب روزكان، وأكثر بساتينها من نوع الدواليب التي تسقى بالدلاء ويزرع بها أنواع المخضرات، وأهلها فلاحون وغواصون ". كما جاء في دليل الخليج صفحة 311 أن: كرانة على بعد 75 , 0 ميل غرب الجنوب الغربي لقلعة العجاج، 60 كوخا للبحارنة الذين يعملون بالزراعة، يوجد بها 15 حمارا و12 رأسا من الماشية.
حلة العين (كحلة العين): يقول الشيخ محمد علي التاجر في كتابه عقد اللآل في تاريخ أوال عن حلة العين ما يلي: " وهي قرية تقع جنوب غرب كرانة، وهي ذات نخيل باسقة ومياه دافقة وأهلها فلاحون "، وهذه المنطقة هي الموجودة قرب عين الجن وتسمى حلة العين و(كحلة العين) ويسكن فيها عدد من العائلات منهم العجيمي، بن الشيخ، دلال، دهيلة، الكندي والمنامي وغيرهم.
ومن البيوت الموجودة حول عين الجن:
1 - بيت حجي محمد علي العجيمي. 2 - بيت حجي إبراهيم بن الشيخ. 3 - بيت حجي أحمد دلال. 4 - بيت الحاج عبد الحسين الكندي. 5 - بيت الحاج عبدالله المنامي. 6 - بيت حجي مكي علي درويش. 7 - بيت حجي مهدي وحجي ميرزا العجيمي. وغيرهم....
وقرية كرانة حاليا هي تمثل كرانة (حلة العين) في السابق وقد اندثرت القرى الصغيرة الأخرى ولم يتبقى منها سوى مزارعها الخضراء.
وأما البقية فهي أصبحت مزارع لدى أبناء هذه القرية حيث هجرها أهل القرية واكتفوبزراعتها وإلى الآن حتى تمّ التعرض لها في الفترة الأخيرة.
روزكان يزرعها الحاج عبدالله راشد وأبنائه، وقد أخذت منهم في السنوات الأخيرة. الميجرفت (نور جرفت) يزرعها الحاج أحمد مشيمع وأبنائه، وقد أخذت منهم في السنوات الأخيرة. الرقعة ويزرعها الحاج عبدالله خلف وأبنائه. الجبيلات ويزرعها أبناء واخوة الحاج سلمان عبد علي عبد النبي. الهربدية والمقيسم يزرعها الحاج عبدالله راشد وأبناءه، وقد سلبت منه وتم تدميرها عمدا بالجرافات وسحقت جميع مزروعاتها وقطعت كل أشجارها فصارت صحراء قاحلة، ومن ثم عرضت أرضها للبيع قسائم سكنية والله المستعان. الزراعة في القرية تميزت كرانة بالزراعة لخصوبة تربتها ووفرة المياه فيها، حيث يوجد بها عدد كبير من النخيل تنتج أجود أصناف الرطب (البلح) و التمور في البحرين كالخلاص و الرزيز و الشيشي وغيرها وتعتبر التمور في كرانة من أجود التمور في البحرين لما تتميز به من كبر حجم التمور ولونها المائل إلى الاصفرار والطعم المميز. هذا بالإضافة إلى إنتاج الكثير من الفواكه و الخضروات الأخرى الكثيرة.
من أشهر المزارعين بالقرية: السادة حجي سلمان عبد علي و إخوانه و أبنائه عائلة عمار السيد سعيد و ابنه علوي حجي عيد بن عبد علي عبدالله خلف العجيمي حجي محمد علي العجيمي عبدالله راشد القيدوم حجي مكي علي محمد مبارك الكندي حجي يوسف بن تركي حجي رضي العجيمي عائلة الشيخ
و فيما يلي سرد لأهم المزارع بالقرية و القائمين بالاعتناء عليها: المزرعة القائمين عليها أبو خروف حجي مكي دهيلة و أبنائه أبو غاروف حجي علي عمار، و عمه حجي عبدالله عمار أبو مغمض حجي مهدي سلمان يوسف البديعة حجي عبدالله بن عيسى عبد علي الجبيلات حجي سلمان عبد علي الجوهرية جعفر بن حجي كاظم بن حسن الضمج الحجة الكندي الحديقة حجي إبراهيم بن حجي أحمد علي محمد الخراب حجي سلمان عبد علي الرقعة حجي عبد الله خلف السردحة حجي رضي العجيمي، و حجي محمد علي العجيمي السلطانية جعفر بن حجي محمد علي ياعمك الشاذبية الصغيرة عيس بن خميس الشاذبية الكبيرة حجي مهدي العجيمي الشحامات سيد جواد سيد إبراهيم الكندي الضويعة حجي رضي عبد علي العنيبة حجي يوسف العنيبة الغربي حجي أحمد، و حجي خليل، حجي سلمان الكندي الفوقية عبد الرسول إبراهيم مبارك القليعي سيد علي بن سيد عبدالله سيد سالم الكبير حجي حمزة علي مبارك المحموديات حجي رضي العجيمي، و حجي محمد علي العجيمي المطرد حجي علي شمطوط المقيسم حجي عبد الله راشد بن أحمد بن راشد المهبور أحمد و عبدالله أبناء أحمد يوسف بيت علي محمد الموسط حجي إبراهيم بن أحمد بن الشيخ النارجيلة حجي سلمان يا عمك، وقد أخذت منه النباته سيد عيسى سيد علي سيد سالم الهربدية حجي عبدالله راشد زراعة باقي حجي مكي الضمج شمسة علي سلمان سعيد بن محمد حسن عبّاس حجي حسن بن حجي علي بن حجي محمد لصبيخة عيسى بن خميس هجر صادق البحارنة
عيون المياه في كرانة: اشتهرت كرّانة بعيون وينابيع المياه حيث يوجد بها عدد من عيون كانت طبيعية التدفق تمد القرية و مزارعها بالمياه ويرتادها هواة السباحة، و من أهم هذه العيون:
عين الجن، عين فضل، عين دلال، عين السادة، و عين غدور... و أشهرها قديما عين الجن.
عين الجن:
صورة قديمة لعين الجنو هي من العيون الطبيعية و تتميز بنبع غزير متدفق عذب و كان يصل ماؤها إلى الشمال حتى البحر. و قد كانت هذه العين تمد مزارع القرية بالمياه الغزيرة فقد كانت تسقي المقيسم، و الهربدية، و المحموديات، و السردحة، و الخراب، و البديعة، و روزكان. و كان أهل القرية يعملون بنظام محدد و معروف عندهم و هو يشبه الجدول الزمني لفترة السقي الخاصة بكل مزرعة سواء كانت ليلا أم نهارا من اليوم المحدد و تسمى وضح، و قد كان الوقت مقسما إلى 14 وضح بحيث يكون نهار اليوم وضح و ليله وضح آخر، مثلا يوم السبت، ليلة الأحد، يوم الأحد، ليلة الاثنين،... كل فترة تسمى وضح و هو مخصص لمزرعة معينة. كما انه كان في القديم تقام فزعة سنويا من قبل أهالي القرية الذين يعملون بالزراعة و قد كان يطلب من كل صاحب وضح بإحضار عاملين للمشاركة في الفزعة التي تقام لتنظيف العين و النهر (الساب) و بذلك يتجمع 28 شخصا على الأقل حيث كانوا يبدءون العمل من شمال القرية في الساب إلى أن يصلوا إلى العين في جنوب القرية، و يقومون بتنظيفها و إزالة الأوساخ و العوائق و النباتات و الحشائش عن مجرى الماء من العين إلى النهر إلى البحر، و قد كان يحضر أغلب أفراد القرية للتجمهر. و قد توفي في هذه العين عدة أشخاص لا يجيدون السباحة و لهذا سميت عين الجن لاعتقاد الناس أن فيها جن تسحب الناس فيموتون غرقا. و قد اندثرت هذه العين بسبب دفنها و لم يتبقى منها سوى نبع صغير يستغل في ري مزرعة السادة سيد علي و سيد سلمان السيد سالم باستخدام المضخات الآلية و هي تتبع حاليا أوقاف مسجد سيد إبراهيم الواقع على رأس عين الجن كما كان سابقا.
عين فضل:
صورة قديمة تظهر فيها الغرافةوهي من العيون المندثرة في القرية و تقع في جنوب غرب القرية، بين مسجد فضل و بيت سيد عيسى سيد علي سيد سالم، و قد كانت تروي مزارع القرية و يمتد ماؤها المتدفق إلى شمال القرية حيث يصل إلى عين غدور، و يوجد العديد من الغرافات على مجرى الماء هذا و يستخدمها أبناء القرية في ري مزارعهم.
الغرافة: و من الذين عملوا بها:
الحاج عبدالله حسين الشيخ. الحاج كاظم عقادي. الحاج مرهون. كانت توجد غرّافة بين عين فضل و مسجد سيد شعبان و يعمل بها حجي حسن بن أحمد بن كاظم والد علي.
الزاجرة: النخيل التي تشتهر بها: يوجد العديد من أصناف النخيل في مزارع القرية العديدة، و قد تم إحصاء الأنواع التالية من النخيل:
أم إرحيم برحي بريسمي بريمة تنقوب حاتمي حلاو أبيض حلاو أشهل حلاو تاروت حمري خصبة صبور خصبة عصفور بحريني خصبة عصفور حساوي خضيري خلاص خنيزي خواجه رزيز روح و تعال ستراوي سلس سلمي شبيبي شمبري شهل شيشي صبو طيار عمّاري عوينات غرة قراقر الجمل قنطار قياسي مبشر مدلل مرزبان مواجي نغل هلالي
بعض أنواع الرطب والتمور في كرانة: يتم إنتاج أنواع عديدة من الرطب والتمور، حيث تعبأ في ظروف خاصة تصنع من خوص النخيل، و أحيانا في أكياس من النايلون، و منها خلاص وهو أشهرها، رزيز، شبيبي، مرزبان، خنيزي، شهل، الخ.
مستوى التعليم في القرية بدأ التعليم الأهلي في القرية منذ القديم عن طريق الكتاتيب أومعلموالقرآن الكريم أوعن طريق الملالي، وكان ذلك يتم في المنازل والمساجد، حيث يعلم الأطفال قراءة القرآن الكريم وكتاب وفاة النبي محمد (ص) وكذلك كتاب المنتخب الطريحي، وكان العديد من الرجال يقومون بالتعليم منهم الحاج أحمد بن حسين بن طالب ، الشيخ ميرزا الأسود رحمه الله، وكان من الذين يقرءون ويكتبون الحاج أحمد المعلم والد حجي عبدالله، وحجي كاظم، وكذلك النساء ومنهن محفوظة بنت باقر الأسود -رحمها الله -، التي كانت تقوم بتعليم القرآن ومن بعدها بناتها، ومنهن أيضا فاطمة أم حسين السعودية، وأم سيد عيسى. وقد كانت هناك في القرية في قديم الزمن مكتبة تعرف بمكتبة الإمام الصادق (ع) وكان التدريس يتم فيها، ولكن للأسف الشديد هجرت تلك المكتبة وحولت إلى شقة للسكن، وقد كان من أهم الأعضاء المسؤولين عن إدارتها أحمد علي عباس الأسود (صنقور) والحاج أحمد علي الحمران.
حديثاً:
أما الآن فقد تطور التعليم الأهلي وأحذ طابعه الخاص، خصوصا بالنسبة لتعليم الذكور ، حيث تطوع عدد من شباب القرية من المثقفين وحفظة القرآن الكريم لتدريس أبناء القرية من سن السابعة - أي سن الالتحاق بالمدرسة - ولسن غير محددة، ويتم تلقي هذه الدروس في مساجد القرية وبمتابعة من قبل نادي القرية، ومن المواد التي يتم تدريسها القرآن الكريم وفن الخطابة الحسينية في مدح ورثاء آل الرسول (ص)، و تعليم الصلاة، وفن الخط العربي، ومختلف العلوم الدينية. ولا تستغرق مدة التعليم فترة محددة وإنما حسب حافظة المتعلم، فمن المتعلمين من يستغرق سنة واحدة لحفظ القرآن الكريم مثلا ومنهم من قد يستغرق سنتين أوأكثر أوأقل، وليس هناك شهادة تمنح للمتعلم وإنما إجازة من المعلم بإمكانية تلاوة القرآن والحديث وغيره. أما بالنسبة للنساء فإن تعليم القرآن الكريم والقراءة الحسينية لا يزال مستمرا على أيدي بعض نساء القرية مثل: أم عبد الله وأم سيد عيسى وفاطمة السعودية حفظهن الله ، وكذلك يتم تعليم الصلاة من قبل عدد من الفتيات في بعض مآتم القرية مثل مأتم أم نزار (مأتم السادة)، وفي بعض الأحيان تكون هناك دروس مكثفة ومركزة في مختلف مآتم النساء في القرية وذلك في أثناء العطل الصيفية حيث تدرس مختلف المواد الدينية كالعقائد والفقه والأخلاق والسيرة، والمواد المدرسية وخصوصا النحوو الرياضيات واللغة الإنجليزية، وكذلك بعض الأشغال اليدوية مثل فن الكروشيه و أعمال الصوف والخياطة.
2 - التعليم الرسمي الحكومي:
بدأ التعليم الحكومي الرسمي بتعليم الذكور وذلك في عام 1954 م تقريبا، وذلك بمدرسة جدحفص التحضيرية ومدرسة أبوصيبع، أما البنات فقد بدأ تعليمهم في القرية في عام 1962 م تقريبا وذلك بمدارس خارج القرية مثل مدرسة باربار ومدرسة سارة ومدرسة هاجر، إلى أن تم تأسيس مدرسة كرانة الابتدائية للبنات في عام 1989 م، وقد تخرج الكثير من أبناء القرية الآن في مختلف التخصصات مثل: اللغة العربية، العلوم، برمجة الكمبيوتر، نظام الفصل، الهندسة بأنواعها.
مدرسة كرانة الإبتدائية للبناتعدد المدارس وأنواعها: لا يوجد بالقرية سوى مدرسة واحدة وهي مدرسة كرانة الابتدائية للبنات التي تأسست عام 1989 م.
كوادر القريةالمتعلمين: ومن أوائل الذين حصلوا على شهادات تعليمية في القرية هم:
الشهادةالابتدائية: - علوي السيد محسن الخباز: حصل على الشهادة من مدرسة جدحفص عام 1961 م.
- جمعة أحمد علي عباس الأسود: حصل على الشهادة من مدرسة أبوصيبع عام 1968 م. - عباس علي عباس الأسود: حصل على الشهادة من مدرسة جدحفص عام 1960 م. - عبد الحسن علي عباس الأسود: حصل على الشهادة من مدرسة جدحفص 1960 م.
الشهادة الإعدادية: - جمعة علي هلال - أحمد علي الأسود - مهدي علي مهدي الأسود
الشهادة الثانوية: - عبد الحسن علي عباس الأسود: حصل على الشهادة من مدرسة المنامة الصناعية عام 1963 م. - عباس علي عباس الأسود - عبد الرسول إبراهيم المسجن
شهادة الدبلوما: - جمعة أحمد علي عباس الأسود: حصل على الشهادة من كلية الخليج الصناعية عام 1976 م - جمعة علي هلال - علوي سيد محسن الخباز: حصل على الشهادة من معهد المصرفيين عام 1986 م.
شهادة البكالوريوس: - سيد مكي سيد هلال الوداعي
شهادة الماجستير: - د. افتخار العجيمي
ومن أوائل المبتعثين إلى خارج البحرين للدراسة: - حجي عبدالله بن علي الصفار الذي ابتعث إلى لندن من قبل شركة بابكو. - حسن جعفر باقر الأسود: ابتعث إلى لندن من قبل شركة بابكوأيضا. - أحمد علي أحمد أمان: وهوخريج الثانوية العامة - منازل - عام 1988 م، وقد ابتعث إلى الأردن عام 1971 م، ثم إلى السويد والنرويج عام 1974وذلك عندما كان يعمل في قوة دفاع البحرين، وقد ابتعث إلى هونكونك عام 1988م وإلى بريطانيا عام 1990م عندما كان يعمل في شركة بتلكو. - سعيد سلمان عبد علي: ابتعث إلى الرياض لدراسة الصيدلة.
شعراء من القرية
صورة جماعية لشعراء قرية كرانةفيما يلي بعضا من الشعراء الذين يحاولون، أويمارسون نظم القصائد وممارسة الشعر، وقد ووضع تعريف بكل واحد مع نموذج من شعره:
1 - أحمد علي الحمران. 2 - باقر حسن جعفر الأسود. 3 - حسن أحمد الحمران. 4 - خليل إبراهيم البصري. 5 - زهير حسن مكي. 6 - سلمان جمعة حسين. 7 - سيد مكي سيد هلال الوداعي. 8 - سيد هاشم علوي الخباز. 9 - علي حسن صالح. 10 - إبراهيم عيسى الكراني. 11 - ياسر أحمد علي الحمران.
شخصيات من القرية رجال من القرية: 1 - ذكر عبد العظيم المهتدي البحراني في كتابه علماء البحرين دروس وعبر في صفحة 111 بأنه كان في القديم عالم متبحر وكاتب أديب من قرية كرانة اسمه السيد عبدالله القاروني، وله كتب منها شرح المغني. ولا يعرف أحد من أبناء القرية الحاليين شيئا عنه سوى الموجود في هذا الكتاب، وكذلك كتاب أنوار البدرين، كما انه لم يعثر على تاريخ وفاته بالتحديد وهي في حدود 1000 هـ.
الشيخ ميرزا حسين الأسود 2 - الشيخ ميرزا حسين علي عباس حسن الأسود .
3 - الحاج حسن علي العجيمي.
4 - الحاج حسن بن ميلاد:
ولد في قرية كرانة، ولم ينجب أبناء، وكان حسن بن ميلاد يقوم بأعمال الطبيب في القرية، حيث كان يقوم بمرخ (تدليك) المصابين بالكسور، وغير ذلك، ويقوم بوشم الأيدي بالإبر، ويطبع النقوش على جلد الشخص المصاب، وكان بعض الشباب في تلك الأزمان يطلبون منه وضع ذلك الوشم لهم للتباهي والاعتزاز (زكرتة)، ويصنع المسلاة، وعظم الكر، وسفة الكر، ويقوم ببعض أعمال النجارة الخفيفة بالإضافة لقيامه بتغسيل الموتى، وكان يذهب للبحر ويصيد الأسماك ولعله مارس مهنة الغوص أيضا.
5 - الحاج مرهون بن أحمد:
هذا الشخص من الأفراد الذين خدموا القرية خدمة جليلة وعظيمة، فقد كان مغسلاً للموتى، وقد استمر في عمله هذا حوالي30 سنة، ولكن لكبر سنه وتدهور حالته الصحية ترك هذا العمل، وهوالآن مقعد.
6 - الحاج أحمد بن حسين بن طالب السيهاتي:
وقد كان من الأشخاص الذين يستطيعون القراءة والكتابة وقد كان ذلك قبل وجود مدرسة أبوصيبع بسنين عديدة، وكان يقرأ القران الكريم في مأتم المحموديات في شهر رمضان، وكذلك يقوم بالقراءة في المياقيت الحسينية في النسخة، كما كان يقوم بتدريس القرآن الكريم والقراءة والكتابة في منزله وهوعبارة عن عشة بها حوش كبير (صالة) و مكان هذا البيت حاليا في موضع بيت حجي حسين الأسود والد عطية وحميد، ويجلس الطلاب من الأولاد والبنات (منهن ابنتين للسيد علي بن محمد الخباز والد علوي) على الحصر، وكان الطلاب من قرى متعددة مثل كرانة وكرباباد وجد الحاج، ويحضرون إلى المعلم من الساعة الثامنة صباحا وحتى الحادية عشر ظهرا، ومن الذين تعلموا على يد المرحوم أحمد بن طالب: 1 - الحاج أحمد بن علي عباس الأسود (المختار). وقد درس القرآن ووفاة النبي والمنتخب للطريحي. 2 - الحاج أحمد علي عبدالله الصيبعي. 3 - حجي عيسى الصيبعي. وقد درس قراءة القرآن الكريم. 4 - ملا أحمد الشتر. 5 - سيد جعفر الكربابادي. 6 - حجي أحمد بن عبدالله (معيوف) الحمران، وهذا الشخص انتقل إلى الديه ثم إلى الدراز. 7 - حبيب المقابي. 8 - حجي أحمد بن راشد، وأخوه حجي عبدالله. ... وغيرهم.
وجوه فعالة في القرية: 1 - السيد شبر السيد هلال الوداعي. 2 - جمعة أحمد علي الأسود 3 - علي حسن علي الصيبعي. 4 - عبد الرسول إبراهيم حسن مبارك. 5 - أحمد علي عباس الأسود.
خطباءوعلماء دين: 1 - الشيخ ميرزا حسين علي عباس الأسود. 2 - السيد مكي السيد هلال الوداعي. 3 - الملا أحمد عبدالله النوح. 4 - الشيخ محمد إبراهيم الشيخ. 5 - السيد علي علوي الخباز. 6 - ملا إبراهيم أحمد علي جاسم الحمران. 7 - ملا عبد الأمير جاسم حسن بوجسام. 8 - ملا علي بن عباس بن حسن الأسود. 9 - السيد عدنان السيد سلمان السادة. 10 - السيد حسين السيد عيسى السادة. 11 - الشيخ عبد الحسين على مبارك. 12 - الشيخ محمد حسن صالح. 13 - الشيخ محمد جاسم حسن بوجسام. 14 - سيد مصطفى سيد سلمان السادة. 15 - ملا سعيد أحمد إبراهيم مرهون.
تجار: 1 - الحاج عيسى حمزة عباس الأسود.
مدرسون: إبراهيم أحمد عبد الحسين ميثم. إبراهيم احمد النوح. إبراهيم عبد النبي أحمد سلمان. جميل حسن علي العجيمي. حسن أحمد عبدالله أحمد. حسن أحمد علي الحمران. حسن كاظم حسن الضمج.
حسين علي المعلّم. حميد علي حسن مبارك. صادق رضي علي الأسود. عادل حسن العجيمي. عبد الجليل جمعة الخور. علي احمد النوح. علي احمد عبدالله صالح. علي جعفر أحمد خضير. علي حسن جعفر الأسود. علي سعيد عبدالله الصيبعي. علي عبدالله حسين الشيخ. عيسى إبراهيم علي الأسود. فيصل أحمد كاظم. محمد عيسى العنيبة. نادر حسن العجيمي.
المحامي زهير حسن مكيمهندسون: حسنين حسن علي العجيمي. حميد علي عبدالله الرحيم. علي مهدي علي الأسود. محمد رضا حسن علي العجيمي.
صيادلة: سعيد سلمان عبد علي عبد النبي. علي جعفر النوح.
محامون: 1- السيد مكي السيد هلال الوداعي.
2- زهير حسن مكي.
طباخون: 1 - عبد الأمير علي عبدالله عضيبان. 2 - سيد هاشم سيد خليل علوي. 3- سلمان عمار.
عائلات القرية فيما يلي أشهر عائلات القرية مرتبة أبجدياً، وقد تمت كتابة الألقاب المشهورة فقط، وربما هناك ألقاب لم تذكر.
أبناء سلمان آل مبارك آل مرهون أمان الأسود الأصمخ البصري البوري التاجر الجديد الحمادي الحمران الخباز الخور الرحيم الزاكي السادة السالم السهلاوي الشتر الشعبان الشيخ الصفار الصيبعي الضمج الطويل العجيمي العقادي العلوي العنيبة العويناتي القيدوم الكندي المخلوق المسجن المعلم المقابي المنامي المهندس الموالي النوح الهامل الوداعي بن هلال بوجسام تركي حجي محمد خضير دلال دهيلة راشد سديف شمطوط صالح علي محمد عليّان عمّار عيف فتيل فضل مدهول مريم مطر مشعل مشيمع ميثم ميلاد هزيم ياعَمْكْ
المراجع
موسوعة المعرفة
التصانيف
الجغرافيا مدن البحرين
|