أضع رأسي على المخدة، أنتظرها بفارغ الصبر لتراني قبل أن أنام. أتحرّك في سريري وبداخلي لهفة، .. كل ليلة يتكرر المشهد… بعد زمن، أصبح طيفها فقط؛ هو الذي يسرد الحكاية.


المراجع

odabasham.net

التصانيف

أدب  مجتمع   الآداب   قصة   العلوم الاجتماعية