ومُدامٍ حَكَتْ سُهَيلَ اتّقاداً في زجاجٍ كأنهُ المريخُ
ذاتِ نشرٍ تريكَ حاملها وهـ ـوَ بمسكٍ أو عنبرٍ ملطوخُ
عَتّقَتها القُسوسُ مِسكِيّة َ الأنـ ـفاسِ، لا قارسٌ ولا مطبوخُ
قلتُ كم عمرُها المَديدُ فقالوا خُلِقَتْ قَبلَما يُخلَقُ التّارِيخُ

 

اسم القصيدة: ومُدامٍ حَكَتْ سُهَيلَ اتّقاداً،.

اسم الشاعر: صفي الدين الحلي.


المراجع

aldiwan.net

التصانيف

شعر   العلوم الاجتماعية   الآداب