وقد أتت امرأة إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم تطلب الطلاق من زوجها مخبرةً إياه أنها لا تشتكي أياً من أخلاق أو صفات زوجها لكن مشكلتها الوحيدة أنها بصدق لا تحبه إلى درجة يستحيل معها مواصلة العيش معه؛ فسألها النبي: "هل تردين عليه حديقته (هدية الزواج التي قدمها لها)؟" فقالت :"نعم." فأمره النبي بأن يأخذ حديقته ويطلقها[75]. ونلاحظ هنا أنه طبقا للقانون الإسلامي لا يمكن ……..
يتبع
_____________________________
[75] صحيح البخاري، كتاب الطلاق، الحديث 4973
المراجع
rasoulallah.net/index.php/ar/articles/article/11618الموسوعة نصرة محمد رسول الله
التصانيف
عقيدة