أَرى اللُبَّ مِرآةَ اللَبيبِ وَمَن يَكُن

مَرائِيَّهُ الإِخوانُ يَصدُق وَيَكذِبِ

أَأَخشى عَذابَ اللَهِ وَاللَهُ عادِلٌ

وَقَد عِشتُ عَيشَ المُستَضامِ المُعَذَّبِ

نَعَم إِنَّها الأَرزاقُ وَالمَرءُ جاهِلٌ

يُهَذِّبُ مِن دُنياهُ ما لَم يُهَذَّبِ

فَإِنَّ حِبالَ الشَمسِ لَسنَ ثَوابِتاً

لِشَدِّ رِحالٍ أَو قَوابِضَ جُذَّبِ


المراجع

aldiwan.net

التصانيف

شعر  ملاحم شعرية