سماويةٌ دمعة الوردِ لما يعانقها طائرٌ للمدى..................؛ ساحرُ البوحِ يرفلُ فى وجدهِ متعبا مجهدا حيت تأتيكَ شيرينُ ساحرةً كالأساطيرِ مترفةَ العطرِ هابطةً من مجراتها لتقيمَ طقوسَ البنفسجِ والأقحوانِ ترتلُ أحلامها الناعما ت على عشبةٍِ فى المدى........................؛ وتدندنُ شينٌ شددناكَ يا أيها المبتلى بالقصيدةِ والشوقَ حيت تطل عليك عيونٌ لها روعةِ السحرِ حين اهتدى وانجلى واصطفى واصطلى وارتدى ثوبه وبدا مرتينِ..............................؛ وياءٌ تؤرجح قلبك مابين لا وبلى.................................: هل ستكتظ عشقا سحابات روحك َيقطر من صهد بوحكَ ماءٌ هفا للعناقيدِ فى صدرها المصطفى............. للمواعيدِ فى شعرها إذ جفا ليل عشاقها الواقفينَ على باب رقتها واختفى مااحتفى بالوعودِالتى أرقتْ حلمهم ماعفا عن ذنوب صباباتهم ما رفا ثوبَ أفراحهم واقتفى ما اقتفى إيه ........ راءٌ ترقُ تدقُ على لثغةٍ فى شفاهِ الأقاحى فتهمى على راح راحى جراحى فأبكى عنائى ودائى ابتداءات ليلى انتهاء صباحى وياءٌ ترائى تراود بسمتها عن دمائى تداعب نونْ ومايكذبونْ وما يدعونْ إذا اقترحوا موعدا للجنونْ فكن حيثا كان الهوى أو يكون...............................؛ سماويةٌ دمعة الوردِ لما يداعبها طائرً للحنين.................................

المراجع

pulpit.alwatanvoice.com

التصانيف

شعر  أدب  قصائد  شعراء