أَلا يا أَبا الجارودِ هَل أَنتَ مُخبِري |
بِأَيِّ زِنادٍ عِندَكُم يورَيَن قَدحي
|
سَكَتُّ فَلَم يَبلُغ بيَ السَكتُ نَقرَةً |
وَقُلتُ فَلَم أبلغ بِذمٍّ وَلا مَدحِ
|
وَإِنَّكَ قَد عَلَّمتَني فَعَلِمتُهُ |
فِراقَ الخَليلِ في جَمالٍ وَفي صَفحِ |
اسم القصيدة: أَلا يا أَبا الجارودِ هَل أَنتَ مُخبِري.
اسم الشاعر: أبو الأسود الدؤلي.
المراجع
adab.com
التصانيف
شعر الآداب