ياعمرَ الخير قمْ فانظر إلى iiالضررِ
قد هدَّه الأسد الملعون والده
تلكم مآذننا تشكو iiلخالقها
وقد غدت بعد إذ قد هُدِّمت طللاً
من الخطيب معاذٍ ثم من حمزةٍ ii:
|
|
فالجامع العمريُّ اليوم في iiخطرِ
حتى غدا بكرةً كوماً من الحجرِ
إذ لم تعدْ تصدح الآياتِ في السحرِ
وصارت اليوم أطيافاً من الأثرِ
(المسجد العمريْ يشكو إلى iiعمرِ)
|