وَلَمَّا فَشِلْتُ بِتِلْكَ iiالْحَيَاةِ
وَكُنْتَ مُعِينِي, وَكُنْتَ iiنَصِيرِي
* * ii*
أَنَا الْعَبْدُ.. عَبْدُكَ يَا سَيِّدِي
* * ii*
أَنَا مَنْ عَصَاكَ بِدُنْيَا iiالْأَنَامِ(3)
أَنَا مَنْ تَوَلَّي (5)وَلَمْ يُلْقِ iiبَالاً
* * ii*
أَنَا لَمْ أُقَدِّرْ iiنَعِيمَكَ00رَبِّي
أَنَا مِنْ تُرَابٍ خُلِقْتُ iiضَعِيفاً
* * ii*
وَعُدْتُ إِلَيْكَ فَلاَ iiتَخْذُلَنِّي(9)
|
|
رَجَعْتُ إِلَيْكَ فَحَقَّقْتَ ذَاتِي
وَكُنْتَ جِوَارِي عَلَى كُلِّ عَاتِ(1)
* * ii*
فَمُرْنِي أُطِعْكَ بِدُونِ iiانْفِلاَتِ(2)
* * ii*
وَكُنْتُ الْجَحُودَ(4) بِكُلِّ الْجِهَاتِ
لِدَرْبِ الْهُدَى (6)وَكَلاَمِ الدُّعَاةِ
* * ii*
عَلَيَّ وَسِرْتُ بِغَيْرِ iiأَنَاةِ(7)
وَأَمْرِي يَؤُولُ(8) غَداً لِلْمَمَاتِ
* * ii*
فَفَضْلُ الْكَبِيرِ(10) بِمَاضٍ iiوَآتِ |
عنوان القصيدة: لَجَأْتُ..إِلَيْكْ
بقلم محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
المراجع
pulpit.alwatanvoice.com
التصانيف
شعر الآداب