تَرَاكَمَتِ الْهُمُومُ عَلَى iiفُؤَادِي
وَلَا أَدْرِي أَأَبْكِي أَمْ أُغَنِّي
* * ii*
أُرَفْرِفُ فِي سَمَاءِ الْحُبِّ أَشْدُو
دَهَتْنِي كُلُّ أَصْنَافِ iiالدَّوَاهِي
* * ii*
صَرِيعٌ فِي خَبِيئَاتِ الْغَوَانِي
أَيَا مِصْرُ الْحَبِيبَةُ هَلْ iiضِيَاءٌ
وَيَنْشُرُ لَحْنَ حُبٍّ iiعَبْقَرِيٍّ
|
|
كَلِيمٌ بَعْدَ فَوْتِ الْحُبِّ iiصَادِ
شُعُورِي لِلْحَوَاضِرِ iiوَالْبَوَادِي
* * ii*
غِنَاءً عَبْقَرِيًّا فِي iiالنَّوَادِي
عَلَى لَيْلَى أُغَنِّي أَمْ iiأُنَادِي
* * ii*
أُصَطِّبُ لَحْنَ حُبِّي يَا iiفُؤَادِي
يُجَمِّعُ أَهْلَنَا ضِدَّ iiالْعَوَادِي
يَصُبُّ الْمَجْدَ فِي فَرَحِ iiالْبِلَادِ |
عنوان القصيدة: يُصَطِّبُ.. لَحْنَ حُبٍّ عَبْقَرِيٍّ.. لِمِصْرَ الْحَبِيبَةْ
بقلم محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
المراجع
pulpit.alwatanvoice.com
التصانيف
شعر الآداب