طَالَ لَيْلِي iiوَعَذَابِي
كُنْتُ فِي لَيْلِي iiحَزِيناً
وَهُمُومٌ قَدْ iiدَهَتْنِي
* * ii*
وَدِّعِينِي يَا iiبِلَادِي
وَاحْفَظِي مَا ظَلْتُ iiأَشْدُو
* * ii*
قَتْلُ أَبْنَائِكِ خَطْبٌ
إِنْ رَفَضْتِ-الْيَوْمَ-نُصْحِي
|
|
مَا عَرَفْتُ الْيَوْمَ مَا iiبِي
ضَاعَفَ اللَّيْلُ اكْتِئَابِي
وَاخْتَلَتْ بِي فِي iiمُصَابِي
* * ii*
بِسِهَامٍ iiوَحِرَابِ
فِي حَيَاتِي iiبِكِتَابِي
* * ii*
صَالَ فِينَا iiبِالْخَرَابِ
فَائْذَنِي لِي iiبِانْسِحَابِ |
عنوان القصيدة: اِئْذَنِي لِي..يَا مِصْرْ
بقلم محسن عبد المعطي عبد ربه
المراجع
odabasham.net
التصانيف
شعر الآداب