أَإِلَى إِيابٍ أَمْ هُوَ التِّرْحَالُ … مَا مِنْهُ إِيَابْ
أَبْكي شَبَابَكِ يَا بُنَيْ … وَحُقَّ أَنْ يُبْكَى الشَّبَابْ
اذْهَبْ فَلَيْسَ يَضِيرُ غَيْرَ … قُلُوبِنَا هذَا الذِّهَابْ
فَلَقَدْ خَلَصْتَ إِلَى النَّعِيمِ … وَنَحْنُ فِي دُنْيَا العَذَابْ
يَا غُبْنَ هَتِيكَ الشَّمَائِلَ … أَنْ يُوارِيهَا التُّرَابْ
لَكِنَّ رَبَّكَ رَدَّ مَا أَعْطَى … وَعَجَّلَ بِالثَّوَابْ

 

اسم القصيدة: أَإِلَى إِيابٍ أَمْ هُوَ التِّرْحَالُ.

اسم الشاعر: خليل مطران.


المراجع

klmat.com

التصانيف

أدباء   الآداب