أَصَلاحُ أَنّي لا أُريدُكِ لِلصِّبا

فَدَعي التَشَمُّلَ حَولَنا وَتَبَذَّلي

إِنّي أُريدُكِ لِلعَجينِ وَلِلرَّحا

وَلِحَملِ قِربَتِنا وَطَبخِ المِرجَلِ

وَإِذا تَرَوَّحَ ضَيفُ أَهلِكِ أَوغَدا

فَخُذي لِآخَرَ نَحوَ أَهلِكِ مُقبِلِ


المراجع

adabworld.com

التصانيف

شعر  ملاحم شعرية