إنفلونزا الطيور شديدة الضراوة قابلة، مثل أى من الأمراض التى تنتقل ابتداءً من خلال النشاط الإنسانى، لتطبيق معايير الأمن البيولوجى خلال دورة الإنتاج والتسويق. وهذا ما يجعل الأمن البيولوجى أداة هامة للتحكم والقضاء على مرض إنفلونزا الطيور. وبما أن هذا المرض ينتقل بواسطة الإنسان، فيجب أن يكون التركيز على تغيير سلوكيات البشر بطريقة تسمح بتقليل مخاطر نقل العدوى.
لا يوجد عوائق تقنية من الناحية النظرية ولكن التطبيق الناجح يتطلب فهم هيكل قطاع الدواجن والمشاكل المتعلقة به. الأمن البيولوجي بالنسبة لمرض إنفلونزا الطيور شديد الضراوة: قضايا وخيارات يهدف لوضع الأمن البيولوجى فى سياق الوضع الميدانى وتقديم خيارات لتطويره
المحتوى
شكر وتقدير الأحرف الأولى والمصطلحات
الموجز
مقدمة
المنهجية
1. أهمية الأمن البيولوجي بالنسبة لمرض أنفلونزا الطيور شديد الضراوة
المبادئ الأساسية للأمن البيولوجي المبادئ الأساسية لمكافحة المرض كيف يستمر بقاء إنفلونزا الطيور شديد الضراوة وينتشر
2. موضوعات عامة متعلقة بالأمن البيولوجي لمرض أنفلونزا الطيور شديد الضراوة
بنية قطاع الطيور الداجنة والطيور الأسيرة قابلية تطبيق معايير الأمن البيولوجي المعروفة والموصى بها التصميم العملي لإجراءات الأمن البيولوجي قضايا اقتصادية واجتماعية قضايا إعلامية
3. موضوعات وخيارات محددة
المنتجون الكبار (القطاعان 1 و 2) المنتجون الصغار (القطاع 3) الفقاسات مربّوالطيور الداجنة القمَّامة (القطاع 4) مربّوالبط المنزلي أسواق الطيورالحية الوسطاء ومقدمو الخدمات هواة الطيور الداجنة ومربو ديوك المصارعة والطيور الغريـبة وجوارح الطير
 

المراجع

موسوعة الجغرافيا دراسات وابحاث

التصانيف

تصنيف :الجغرافيا