افترضت دراسة حديثة استندت على حالة توائم كندية ان التركيبة الجينية تلعب دوراً قوياً في الوقت الذي يقضيه الطفل في النوم ليلاً بينما يظهر تأثير العوامل البيئية في طبيعة نوم الطفل في فترة بعد الظهيرة، وبمقارنة الباحثين لنمط النوم لأكثر من 500 زوج من التوائم المتطابقة أو الغير متطابقة أكد الباحثون انه وبتقدم الطفل في السن تُفسر المؤثرات البيئية مدى الاختلاف في طبيعة نومهم كسلوكيات ما قبل النوم، روتين النوم وتدابير النظافة العامة قبل النوم.
 
 
 
 

المراجع

altibbi.com

التصانيف

الغذاء والدواء   طب   العلوم البحتة