عنصرٌ واحدٌ، وما القار في هِيـ ـتَ لعمري، كالمِسك في خِرْخازِ
كن من الرّومِ، أو من الترك، أو سابحٍ، أو فارسٍ، أو الإيخاز
صورَةٌ خَبّرَتْ بأنّكَ مَجبو لٌ على الشرّ، والمُهَيمنُ خاز
واختلافٌ من مَنصِبٍ وبلادٍ؛ واتّفاقٌ على رضا بالمخازي
اسم القصيدة: عنصرٌ واحدٌ، وما القار في هِيـ.
اسم الشاعر: أبوالعلاء المعري.
المراجع
adab.com
التصانيف
شعر الآداب