ثَمّة جسْرٌ من الدمع يمشي معي 

يتكسّر تحتَ جفوني
ثَمّة في جلديَ الخَزفيّ
فارِسٌ للطفوله
يربطُ أفراسه بظلّ الغصونِ
بحبال الرياحْ
ويغنّي لنا بصوتِ نبيٍّ:
"أيَهذي الرياحْ
أيّهذي الطفوله
يا جسوراً من الدّمعِ
مسكورةً وراء الجفونِ".


اسم القصيدة: جسر الدموع.

اسم الشاعر: أدونيس.


المراجع

klmat.com

التصانيف

شعر   الآداب   الفنون