إِذا اِعتَلَّ سَيفُ الدَولَةِ اِعتَلَّتِ الأَرضُ

وَمَن فَوقَها وَالبَأسُ وَالكَرَمُ المَحضُ

وَكَيفَ اِنتِفاعي بِالرُقادِ وَإِنَّما

بِعِلَّتِهِ يَعتَلُّ في الأَعيُنِ الغُمضُ

شَفاكَ الَّذي يَشفي بِجودِكَ خَلقَهُ

لِأَنَّكَ بَحرٌ كُلُّ بَحرٍ لَهُ بَعضُ

 

  المتنبي


المراجع

aldiwan.net

التصانيف

شعراء   الفنون  ملاحم شعرية