انتقل فان جوخ الى باريس التي كانت مركزا للافكار التقدمية وقرا كل الكتب التي بلغت يدة وزار المتاحف وتاثرها بالفنانين الذين صوروا متاعب الفقراء والمعوز ومضى يخلط الاراء الدينية بنظريات فلسفية من ابداعة الى الزبائن.مماجعل اصحاب المحل يفصلونة وطوال العشر سنوات التالية وهي كل مابقي من عمرة قوت علاقتة باخية ثيو الذي كان يرسل الى اخية كل مايمكنة ان يتقطعة من راتبة . عند خروج فان جوخ من المستشفى نصحة الاطباء بالابتعاد عن الجيران واهل البلدة وجدوا فية هدفا لسخريتهم اخذ فان جوخ ادواتة الى الربية لكي يصور حقول النفط فربما استبد بة احساس بعدم الجدوى من حياتة فاطلق الرصاص على صدرة وقد اخطات الرصاصة قلبة واستقرت بين ضلوعة وافته المنية بعد الحادث بيومين.
المراجع
موسوعة الأبحاث العلمية
التصانيف
الأبحاث