أحدّق في الفؤوس

وهي تمشي في نومها إلى الأعناق.
ومن قاع غربتي،
أنادي أحباء الأمس ، وأتحسّس عنقي بخوف.
ففي الكابوس، أيديهم هي التي تحمل الفؤوس!


عنوان القصيدة: ذاكرة الصداقات الغابرة

بقلم غادة السمان


المراجع

diwandb.com

التصانيف

شعراء   الآداب