لحبوبة الحسناء كالطيب نفحة ولحظ يحاكي بالمضاء شفارا
وطلعتها كالشمس ان لاح نورها بجنح الدجى يغدو الظلام نهارا
وقد اصبحت بين العذارى فريدة واضحت بلبنان لهن منارا
وفيها غدت جزين للصفو مرتعاً وباتت لعباد الجمال مزارا
فيا لك من عذراء قل نظيرها لها اللطف اضحى والعفاف شعارا


عنوان القصيدة: لحبوبة الحسناء كالطيب نفحة.

بقلم إبراهيم الأسود.

 

المراجع

arabehome.com

التصانيف

شعراء   الآداب