الاجزاء المستعملة في الجوز :


الثمرة ، الاوراق ، القشرة الخضراء ( قشرة الثمرة )
الموطن و التاريخ :
من الاشجار المشهورة في جبال لبنان و سوريا ، و تمتد الاشجار حتى اليونان ،
وهي موجودة ايضا في آسيا و إيران ، الهند ، هملايا ، و كشمير .
تعيش اشجار الجوز في الجبال على ارتفاع 4000- 7000 قدم .
هنالك عدة انواع من الجوز منها التي موطنها آسيا ، و منها النوع المسمى Black Walnut ، الجوز الاسود و موطنه شمال امريكا .

تركيبته :


الثمرة :


سكريات ، صمغ
أهم جزء في الجوز هو ( Juglon و Nucin )

أملاح معدنية :


حديد ، كاليسيوم ، نحاس ، زنك ، فوسفور ، بوتاسيوم .
فيتامينات : A , B1 , B2 , PP .

القشرة :


زيت ، صمغ ، زلال ، مواد معدنية ، الياف سيليلوز ، ماء .
استعمالات و فوائد الجوز الطبية :
  1. الاوراق لها تأثير قابض و منظف و معقم ، و القشرة الخضراء لها تأثير ملين للطبيعة .
  2. تستعمل الاوراق لعلاج امراض الجلد ،مثل الالتهابات الفيروسية المسماة Herpes .
  3. القشرة الخضراء و القشرة الخشبية التي تليها ذات تأثير معرق .
  4. القشرة الخضراء غير الناضجة تقتل الديدان ، الدودة الوحيدة .
  5. يجدد نشاط الجسم ، يمنع الترهل و الضعف .
  6. الجوز يمنع سقوط الشعر و يحول الابيض بالصبغ الى اسود .
  7. الجوز يساعد على التئام الجروح .
  8. شأنه شأن المكسرات ، خافض لمستوى السكر بالدم .
  9. يساعد على إزالة تحجر الجلد في أصابع الاقدام " مسامير الاقدام " . وذلك بتدليك المسامير بالقشرة الخضراء .
  10. ثماره المجففة تسلق ثم تجفف و تحلى بالسكر ، وتقدم مع الفاكهة الاخرى كمغذ ،
و فاتح للشهية ، منشط للكبد ، و مقوي للطاقة الجنسية ( يستعمل الجوز الصغير الاخضر الطري ) .
  1. ينصح بالاكثار منه للمصابين بمرض " التصلب اللويحي "
  2. قشرة الجوز القاسية تحمص و تطحن ، تستعمل لتبييض الاسنان و تقوية اللثة ، و إزالة روائح الانفاس ( بودرة فحمية )

×؟ دراسة عن الجوز وفوائده الصحية ×؟


ذكرت دراسة أجريت بإسبانيا أن إضافة ثمرة الجوز إلى النظام اليومي
قد يساعد الأفراد على تجنب بعض المشاكل الصحية.

وتبيّن للدارسين أن نظام حمية متوسط يتضمن خضارا وفواكه وسمكا وجوزا
تزيد من إمكانية تجنب المشاكل الناجمة عن التغذية غير الصحية من ارتفاع الضغط الدموي ونسبة الكوليسترول والسكري،
لشخص واحد من أصل ثمانية معرضين للإصابة بهذه الأعراض.

وكانت الفوائد الصحية لتناول ثمرة الجوز باعتدال معروفة في السابق،
لكن الدراسة التي أنجزها فريق من جامعة روفيرا إ فيرخيلي بإسبانيا،
سعت إلى معرفة تأثير هذه الثمرة على النظام الغذائي لعينة بـ1200 متطوع.
وقد قُسمت العينة إلى ثلاث مجموعات:
مجموعة أولى وجهت لها إرشادات فيما يتعلق بتجنب النظام الغذائي الدسم،
ومجموعة طلب منها أن تلتزم بنظام حمية متوسطة بما فيه تناول ليتر من زيت الزيتون أسبوعيا،
بينما طلب من المجموعة الثالثة أن تعزز نظام حميتها المتوسطة بتناول 300 غراما من ثمر الجوز.
ولم يطلب من أي من هذه المجموعات الثلاث الالتزام بقدر معين من الحراريات.

وبعد سنة بينت النتائج أنّ الحالة الصحية لأفراد
المجموعة الأولى تحسنت بنسبة 2%،
في المجموعة الثانية بنسبة 6.7%
وبنسبة 13.7% بالنسبة للمجموعة الثالثة.
ولم يبد على أفراد المجموعة الأخيرة أنّهم فقدوا من وزنهم،
لكن نسب الكوليسترول والضغط الدموي انخفضت بشكل واضح.



المراجع

موسوعة الغذاء النباتى الطبيعي

التصانيف

أغذية