ألمْ تَرَني نادَيتُ سَلْماً، ودُونَهُ من الأرْضِ ما يُنضِي البِغالَ النّوَاجيَا
فَقُلتُ لَهُ: هَبْ لي ابنَ أُمّي فلا أرَى على الدّهرِ يا سَلْمَ المَكارِمِ بَاقِيا
فقالَ: نَعَمْ خُذْهُ، فَما أقبَلتْ بهِ يَمِينيَ حَتى أصرَخَتْهَا شِمَالِيَا
عنوان القصيدة: ألم ترني ناديت سلما ودونه.
بقلم الفرزدق.
المراجع
aldiwan.net
التصانيف
شعر الآداب