لَسْتُ أرْجُو النّجاة َ، من كلّ ما أخْـ |
ـشَاهُ، إلاّ بِأحْمَدٍ وَعَلِيِّ
|
وَبِبِنْتِ الرّسُولِ فَاطِمَة ِ الطُّهْـ |
ـرِ، وَسِبْطَيْهِ وَالإمَامِ عَلِيّ
|
و التقيِّ النقيِّ باقرِ علمِ الـ |
ـلّهِ فِينَا، مُحَمّدِ بنِ عَلِيّ
|
و ابنهِ "جعفرٍ" و"موسى " ومولا |
نا عَليٍّ، أكرِمْ بِه مِنْ عَليّ!
|
وأبي جَعْفَرٍ سَمِيِّ رَسُولِ الـ |
ـلهِ ، ثمَّ ابنهِ الزكيِّ " عليِّ"
|
و ابنهِ "العسكريِّ " والقائمِ المظـ |
ـهِرِ حَقّي مُحَمّدِ بنِ عَلِيّ
|
فيهمُ أرتجي بلوغَ الأماني |
يوم عرضي على الاله العلي |
اسم القصيدة: لَسْتُ أرْجُو النّجاة َ، من كلّ ما أخْـ.
بقلم أبو فراس الحمداني.
المراجع
konouz.com
التصانيف
شعراء الآداب