ولقد أرُوحُ إلى القَنيصِ وأغتَدي 
في متنِ أدهمَ كالظلامِ محجَّلِ 
رامَ الصباحُ من الدّجى استنقاذَهُ، 
حسَداً، فلم يَظفَرْ بغيرِ الأرجُلِ 
فكانهُ صبغُ الشبيبة ِ هابهُ 
وَخطُ المَشيبِ، فجاءَهُ من أسفلِ 

صفي الدين الحلي.



المراجع

aldiwan.net

التصانيف

شعراء   الآداب