عَن عمَرَ بنِ ثَابِتِ بنِ الحَارِثِ الخَزرَجِيِّ عَن أَبِي أَيّوبَ الأَنصَارِيِّ رَضِي اللَّه عَنهم
أَنَّه حَدَّثَه أَنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
مَن صَامَ رَمَضَانَ ثمَّ أَتـبَعَه سِتّاََ مِن شَوَّال ِ كَانَ كَصِيَام ِ الدَّهر صحيح مسلم 1984
حَدَّثَنَا أَبو عَبدِ الرَّحمَنِ حَدَّثَنَا سَعِيدٌ حَدَّثَنِي عَمرو بن جَابِرٍ الحَضرَمِيّ قَالَ : سَمِعت جَابِرَ بنَ عَبدِ اللَّهِ الأَنصَارِيَّ يَقول : سَمِعت رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَقول :
مَن صَامَ رَمَضَانَ وَسِتًا مِـن شَوَّالٍ فَكَأَنَّمَا صَامَ السَّنَةَ كلَّهَا مسند الإمام أحمد 13953
حَدَّثَنَا أَبو معَاوِيَةَ حَدَّثَنَا سَعد بن سَعِيدٍ عَن عمَرَ بنِ ثَابِتٍ عَن أَبِي أَيّوبَ الأَنصَارِيِّ قَالَ : قَالَ رَسول اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيهِ وَسَلَّمَ :
مَن صَامَ رَمَضَانَ ثمَّ أَتبَعَه سِتًا مِن شَوَّالٍ فَذَلِكَ صِيَام الدَّهرِ مسند الامام أحمد 22433
حَدَّثَنَا نعَيم بن حَمَّادٍ حَدَّثَنَا عَبد العَزِيزِ بن محَمَّدٍ حَدَّثَنَا صَفوَان وسَعد بن سَعِيدٍ عَن عمَرَ بنِ ثَابِتٍ عَن أَبِي أيّوبَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهم عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
مَن صَامَ رَمَضَانَ ثمَّ أَتبَعَه سِتَّةً مِـن شَوَّال ٍ فَذَلِكَ صِيَام الدَّهر سنن الدارمي 1689
أنت تعرف .. وبلا تكلّـف
سيمر الشهر
ويزرع القهر
ويثمر التحسر
نبكي على ما خلا من الأيامِ
وسيحيـن في كل دهر ٍ مثلها
إن مرَّت مرت كمرور الكرامِ
وإن أقامت فلا إكرام لها
فكم من زمان ما أعددنا له عدته
ولا استفدنا منه ..
لم نعمل في ساعته
مرَّ بلا عمل ٍ وانقضى
لم ننل جائزته
بل حسرة في الصدر تلضَّى
فكل عملِ ٍ وله أجرته
فهذه نصيحتي ...
ولن تكتمل فرحتي، إلا إن زالت بها معصيتي، وأعانتني على شقوتي
فيارب تقبل مني هذا العمل، واهد قارئه لترك العلل، فإن أخطأت
فإني أبرأ إليك ربي من الزلل، وإن أصبت فأنت الأعلم وأنت الأجلّ، ولك اللهم المثل الأعلى إن قيل المثل:
قال تعالى : { إِن تعَذِّبهم فَإِنَّهم عِبَادكَ وَإِن تَغفِر لَهم فَإِنَّكَ أَنتَ العَزِيز الحَكِيم } [سورة المائدة:118]
والحمد لله على ما صنع، وما أعطى وما منع، وما أعـزّ وما وضع، ما صَدح مغرّدٌ أو هَجع.
ربّ الأرض والسماوات، وما بينهما من كائنات
سبحانه المـتعالي
يسرّ اختزالي ... لمقالي في هذه الكلمات
أتبِع برمضان السِّتَ لترضى ....أتبِع برمضان السِّتَ لترضى
والسلام خير ختام
المراجع
موسوعة منهج دوت نت
التصانيف
عقيدة