عندما يمشى مترنحا بوعيه المخدوش من فاجعة الفقد التي ألمت به ، تُطبق عليه عبر فصول الخيبة المكدسة أثقالا موجعات على كاهله ..

كان شريكا لها عبر سنوات الخواء.. في نهاية طريقه الموحش، كان قد أكمل حياكة قدره بخيوط العنكبوت

إلى اللقاء.


المراجع

almothaqaf.com

التصانيف

فنون  أدب  أدب عربي   قصة