في ظلال الذاكرة المثقوبة رقصا متعانقين .. حين التقيا يتكئان على عكاز الزمن ..كانت المصابيح قد تهشمت، وتبددت أنغام الكمان |
يصعد سدة مهجورة في غرفته، يفتح حقيبة قد كساها الغبار .. تلمع ذاكرته .. ما أن تلامس قدماه ارض الغرفة حتى تداهمه السنون، وتتشرنق معظم حواسه | |
يسهو كثيرا في جلساته.. وفى كل مرة تناديه حفيدته لتناول الدواء، كان يجبها بغير اسمها | |
المراجع
almothaqaf.com
التصانيف
تصنيف :فنون تصنيف :أدب مجتمع
|