مياه الشرب هي المياه التي يمكن تناولها عن طريق الشرب من قبل البشر. المياه ذات النوعيه الكافية لتكون بمثابة مياه الشرب هي المياه الصالحة للشرب ووصف ما إذا كانت تستخدم على هذا النحو ام لا . العديد من مصادر المياه التي يستخدمها البشر، تحتوي على بعض ناقلات الامراض والعوامل الممرضه أو تسبب مشاكل صحيه في الاجل الطويل إذا كانت لا تستوفي بعض المبادئ التوجيهيه الخاصة بنوعية المياه. ان المياه التي ليست ضاره للبشر هي التي تسمى أحيانا المياه الصالحة للشرب والمياه التي ليست ملوثة إلى حد غير صحي.. القدر المتاح من مياه الشرب هو معيار هام للقدرة الاستيعابيه لمستوى السكان الذي يمكن أن يدعمه كوكب الأرض.
اعتبارا من سنة 2006 وقبل ذلك لثلاثة عقود على الأقل ،هناك عجز كبير في توافر المياه الصالحة للشرب في البلدان الاقل نموا، ناجم في المقام الأول عن التلوث الصناعي والتلوث. واعتبارا من سنة 2000، 27 في المئة من سكان البلدان الأقل نموا لا يمكنهم الحصول على مياه الشرب المامونه. آثار المرض كبيرة. كثير من البلدان تملي. معايير جوده لنوعية مياه الشرب والانظمه لبيع المياه ومياه الشرب، منظمة الصحة العالمية تحدد المعايير الدولية لمياه الشرب.
ملاحظة: "الجبال الجليدية أكبر مصدر طبيعي للمياه العذبة"
التمثيل الغذائي (الايض)
الماء ضروري لكل اشكال الحياة على الأرض. الإنسان يمكنه البقاء على قيد الحياة لعدة اسابيع دون طعام، ولكن لأيام قليلة فقط من دون ماء. وهناك حاجة لتجديد السوائل المفقودة من خلال الانشطه الفسيولوجيه الطبيعية، مثل التنفس، والتعرق والتبول. المياه المتولده من الايض من المغذيات يوفر نسبة كبيرة من المياه والاحتياجات اليوميه لبعض المفصليات والحيوانات الصحراويه، ولكن لا توفر الا جزءا صغيرا من الاحتياجات اليوميه اللازمة للإنسان. وهناك مجموعة متنوعة من العناصر النادره موجوده تقريبا في جميع المياه الصالحة للشرب، وبعض منها تلعب دورا في التمثيل الغذائي ؛ على سبيل المثال الصوديوم، وكلوريد البوتاسيوم عناصر أخرى مثل الفلور، ولئن كانت مفيدة في تركيزات منخفضه، يمكن ان تسبب مشاكل الاسنان عندما تكون موجودة عند مستويات مرتفعة. فالمياه أساسيه للنمو والحفاظ على اجسادنا، كما أنها تشارك في عدد من العمليات البيولوجية.
المراجع
ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
التصانيف
مياه