هل تُمسِكُ، الماءَ لي، مزادي، من بعدِ ما فُرّيَ الأديمُ؟ تَمادَتِ الكأسُ بالنّدامَى، وحُقّ أن يَندَمَ النّديم ما في بَني آدَمٍ غَنيٌّ، بل كلُّهم مُقترٌ عديم يَغنى الذي ما لَهُ فَناءٌ، وذلكَ الواحدُ القَديم
اسم القصيدة: هل تُمسِكُ، الماءَ لي، مزادي،
اسم الشاعر: أبو العلاء المعري.
المراجع
adab.com
التصانيف
شعراء الآداب