في البشر, الجمجمة skull البالغة تتكون في المعتاد من 22 عظمة.[1] وفيما عدا الفك, فكل عظام الجمجمة مرتبطون ببعضهم البعض بواسطة درزات, مفاصل synarthrodial (غير القابلة للحركة) كوَّنها تعظم ossification عظمي, with Sharpey's fibres التي تتيح بعض المرونة. نمو الجمجمة الجمجمة بناء معقد; تتشكل عظامه بواسطة كل من تعظم بين غشائي وتعظم غضروفي endochondral. عظام الوجه splanchnocranium وجوانب سقف القحف العصبي neurocranium يتشكلوا بواسطة تعظـُّم بين غشائي (أو جلدي), بينما العظام الداعمة للمخ (القذالي Occipital, العظم الوتدي sphenoid, العظم الصدغي temporal, والعظام الغربالية ethmoid) تتشكل إلى حد كبير بواسطة التعظم الغضروفي. عند الولادة, تتكون الجمجمة الشرية من 404 عنصر عظمي منفصل. ومع النمو, يندمج تدريجياً العديد من هذه العناصر العظمية معاً مكونين عظماً صلباً (مثل, عظام الجبهة frontal bone). عظام سقف الجمجمة يكونوا في البداية مفصولين بمناطق من نسيج ضام كثيف يسمى "الدروز القحفية cranial sutures". وهناك خمس دروز: درز أمامي, الدَرْز السهمي sagittal suture, الدَرْز اللامي lambdoid, الدرز الإكليلي coronal, والدَرْز الصدفي الخشائي squamosal. عند الولادة تكون هذه المناطق ليفية وقابلة للحركة, وهي صفات ضرورية للولادة والنمو فيما بعد. ويمكن أن يضع هذا النمو كماً كبيراً من الشد على "المفصل الولادي obstetrical hinge," والتي توجدعند التقاءالأجزاء الصدفية squamous والجانبية من العظم القذالي.ان من المضاعفات الممكنة في هذه الحالة من الشد انفجار الشريان المخي الاعظم جالن great cerebral vein of Galenاليوافيخ fontanelleهو الأجزاء الكبيرة من النسيج الضام حيث تتلاقى عدة درزات suturesاليوافيخ الست هم: اليافوخ الأمامي، واليافوخ الخلفي، ويافوخان وتديان sphenoid ، ويافوخان خشائيان mastoid. وكلما تقدم النمو والتعظم، فإن النسيج الضام لليوافيخ يتغشاه ويحل محله العظم. واليافوخ الخلفي عادة ما ينغلق في ثمانية أسابيع، ولكن اليافوخ الأمامي يمكن أن يبقى مفتوحاً حتى الشهر الثامن عشر. ويقع اليافوخ الأمامي عند إلتقاء العظام الأمامية والجدارية parietal; وهي "نقطة طرية soft spot" في مقدمة رأس الطفل الرضيع. الملاحظة الدقيقة ستظهر أنه يمكن عدّ نبض قلب طفل بملاحظة هذا النبض يسري برقة خلال اليافوخ الأمامي. علم الأمراض إزدواج الهيئة حسب الجنس وتتغير كل هذه السمات بدرجة كبيرة في الجماعات البشرية المختلفة, مما يجعل من الصعوبة تحديد جنس الجمجمة بدون معرفة الجماعة العرقية التي تأتي منها.

المراجع

www.marefa.org/index.php/%D8%AC%D9%85%D8%AC%D9%85%D8%A9_%D8%A8%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%A9موسوعة المعرفة

التصانيف

الأبحاث