هذا المقالة عن أراء العلماء حول محيي الدين ابن عربي الحاتمي الطائي ونظرياته الخاصة في التصوف الإسلامي كوحدة الوجود، الإنسان الكامل، ختم الولاية وغير ذلك.

المؤيدين له

  • ابن حجر الهيتمي الشافعي، حيث قال: «الذي أثرناه عن أكابر مشايخنا العلماء الحكماء الذين يُستسقى بهم الغيث، وعليهم المعوّل وإليهم المرجع في تحرير الأحكام وبيان الأحوال والمعارف والمقامات والإشارات، أن الشيخ محي الدين بن عربي من أولياء الله العارفين ومن العلماء العاملين، وقد اتفقوا على أنه كان أعلم أهل زمانه، بحيث أنه كان في كل فن متبوعاً لا تابعاً، وأنه في التحقيق والكشف والكلام على الفرق والجمع بحر لا يجارى، وإمام لا يغالط ولا يمارى، وأنه أورع أهل زمانه وألزمهم للسنّة وأعظمهم مجاهدة» .
  • أحمد المقري المغربي، حيث قال: «والذي عند كثير من الأخيار في أهل هذه الطريقة التسليم، ففيه السَّلاَمة. وهي أحوط من إرسال العِنَان وقولٍ يعود على صاحبه بالملامة. وما وقع لابن حجر، وأبي حيان في "تفسيره"، من إطلاق اللسان في هذا الصديق وأنظاره، فذلك من غَلَس الشيطان. والذي أعتقده ولا يصح غيره، أنه الإمام ابن عربي ولي صالح، وعالم ناصح، وإنما فَوَّق إليه سهامَ الملامة من لم يفهم كلامه، على أن دُسّت في كتبه مقالات قَدْرُهُ يجلّ عنها. وقد تعرض من المتأخرىن وَلِي الله الرَّباني سيدي عبد الوهاب الشعراني نفعنا الله به لتفسير كلام الشيخ على وجه يليق، وذكر من البراهين على ولايته ما يثلج صدور أهل التحقيق، فليطالع ذلك من أراده، والله ولي التوفيق» .
  • ابن كمال باشا، مفتي الدولة العثمانية، حيث قال: «أيها الناس، اعلموا أن الشيخ الأعظم المقتدى الأكرم قطب العارفين وإمام الموحدين، محمد بن علي بن العربي الطائي الأندلسي، مجتهد كامل ومرشد فاضل، له مناقب عجيبة وخوارق غريبة وتلامذة كثيرة مقبولة عند العلماء والفضلاء، فمن أنكره فقد أخطأ، وإن أصرَّ في إنكاره فقد ضلَّ، يجب على السلطان تأديبه، وعن هذا الاعتقاد تحويله، إذ السلطان مأمور بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. وله مُصنّفات كثيرة، منها: "فصوص حكمية" و"فتوحات مكيّة". وبعض مسائلها معلوم اللفظ والمعنى، وموافق للأمر الإلهيّ والشرع النبوي، وبعضها خفي عن إِدراك أهل الظّاهر دون أهل الكشف والباطن، فمن لم يطلع على المعنى المرام يجب عليه السكوت في هذا المقام، لقوله تعالى: وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلمٌ إنَّ السَّمْعَ والبَصَرَ والفُؤَادَ كُلُّ أُولئِكَ كان عَنْهُ مَسْئولاً» .
  • عبد الوهاب الشعراني، حيث قال عن ابن عربي: «إِن الشيخ من كمّل العارفين بإِجماع أهل الطريق، وكان جليس رسول الله صلى الله عليه وسلم على الدوام» .
  • ابن العماد الحنبلي، حيث قال في ترجمته: «وقع له في تضاعيف كتبه كلمات كثيرة أشكلت ظواهرها، وكانت سبباً لإعراض كثيرين ممن لم يحسنوا الظن به، ولم يقولوا كما قال غيرهم من الجهابذة المحققين والعلماء العاملين والأئمة الوارثين: إن ما أوهمته تلك الظواهر ليس هو المراد، وإنما المراد أمور اصطلح عليها متأخرو أهل الطريق؛ غَيْرةً عليها حتى لا يدعيها الكذابون، فاصطلحوا على الكناية عنها بتلك الألفاظ الموهمة خلافَ المراد غير مبالين بذل؛ لأنه لا يمكن التعبير عنها بغيرها» .
  • الشوكاني، وقد كان من المنتقدين للشيخ ابن عربي بل والمكفرين له فرجع عن قوله في آخر حياتة، فقال رداً على سؤال وجّه له بخصوص الحلاج وابن عربي: «فأجبت عن هذا السؤال برسالة في كراريس سميتها "الصوارم الحداد القاطعة لعلائق مقالات أرباب الاتحاد" وكان تحرير هذا الجواب في عنفوان الشباب وأنا الآن أتوقف في حال هؤلاء وأتبرأ من كل ما كان من أقوالهم وأفعالهم مخالفاً لهذه الشريعة البيضاء الواضحة التي ليلها كنهارها ولم يتعبدني الله بتكفير من صار في ظاهر أمره من أهل الإسلام» .
  • محمد صديق خان، حيث قال مجاوباً عن سؤال وجّه له في الشيخ ابن عربي: «والذهب الراجح فيه على ماذهب إليه العلماء المحققون الجامعون بين العلم والعمل والشرع والسلوك "السكوت في شأنه"، وصرف كلامه المخالف لظاهر الشرع إلى محامل حسنة، وكف اللسان عن تكفيره وتكفير غيره من المشائخ الذين ثبت تقواهم في الدين، وظهر علمهم في الدنيا بين المسلمين، وكانوا ذروة عليا من العمل الصالح، ومن ثم رأيت شيخنا الإمام العلامة الشوكاني في الفتح الرباني مال إلى ذلك، وقال: «لكلامه محامل»، ورجع عما كتبه في أول عمره بعد أربعين سنة. وأقول في هذا الكتاب: إن الصواب ماذهب إليه الشيخ أحمد السرهندي مجدد الألف الثاني، والشيخ الأجل مسند الوقت أحمد ولي الله المحدث الدهلوي، والإمام المجتهد الكبير محمد الشوكاني من قبول كلامه الموافق لظاهر الكتاب والسنة، وتأويل كلامه الذي يخالف ظاهرهما، تأويله بما يستحسن من المحامل الحسنة، وعدم التفوه، فيه بما لا يليق، بأهل العلم والهدى، والله أعلم بسرائر الخلق وضمائرهم».
  • علاء الدين محمد بن علي الحصكفي، الفقيه الحنفي صاحب الدر المختار حيث قال ناقلاً: «وفي المعروضات المذكورة ما معناه: أن من قال عن فصوص الحكم للشيخ محيي الدين بن العربي إنه خارج عن الشريعة وقد صنفه للإضلال ومن طالعه ملحد ماذا يلزمه؟ أجاب: نعم فيه كلمات تباين الشريعة وتكلف بعض المتصلفين لإرجاعها إلى الشرع لكنّا تيقنا أن بعض اليهود افتراها على الشيخ قدس الله سرّه فيجب الاحتياط بترك مطالعة تلك الكلمات، وقد صدر أمر سلطاني بالنهي فيجب الاجتناب من كل وجه» .
  • ابن عابدين الحنفي، حيث قال في حاشيته على الدر المختار عند قوله "لكن الذي تيقنته": «وذلك بدليل ثبت عنده، أو لسبب عدم اطلاعه على مراد الشيخ فيها، وأنه لا يمكن تأويلها، فتعيَّن عنده أنها مفتراة عليه، كما وقع للشيخ الشعراني أنه افترى عليه بعض الحساد في بعض كتبه أشياء مكفرة، وأشاعها عنه، حتى اجتمع بعلماء عصره، فأخرج لهم مسودة كتابه التي عليها خطوط العلماء فإِذا هي خالية عما افتُرِي عليه». وقال أيضاً عند قوله "فيجب الاحتياط": «لأنه إِن ثبت افتراؤها فالأمر ظاهر، وإِلا فلا يفهم كل أحد مراده فيها، فيُخشى على الناظر فيها من الإِنكار عليه، أو فهم خلاف المراد» .
  • الفيروزآبادي، صاحب القاموس، حيث سئل عن الشيخ ابن عربي فقال: «اللهم نطقنا بما فيه رضاك الذي أعتقده وأدين الله به إنه كان شيخ الطريقة حالاً وعلمًا وإمام الحقيقة حقيقةً ورسماً ومحيي رسوم المعارف فعلاً واسماً إذا تغلغل فكر المرء في طرف من علمه غرقت فيه خواطره عباب لا تكدر الدلاء وسحاب تتقاصى عنه الأنواء كانت دعوته تخرق السبع الطباق وتفرق بركاته فتملأ الآفاق وإني أصفه وهو يقينا فوق ما وصفته وناطق بما كتبته وغالب ظني أني ما أنصفته» إلى أن قال: «ومن خواص كتبه أنه من واظب على مطالعتها انشرح صدره لفك المعضلات وحل المشكلات» .
  • سراج الدين المخزومي، حيث قال: «كيف يسوغ لأحد من أمثالنا الإنكار على ما لم يفهمه من كلامه في "الفتوحات" وغيرها، وقد وقف على ما فيها نحو من ألف عالم وتلقوها بالقبول، وأطال في هذا الكتاب في مدحه ومدح كتبه ونقل الثناء عليه من غير ما واحد من العلماء المتبحرين كشيخ الإسلام سراج الدين البلقيني والشيخ تقي الدين السبكي، وذكر أنهما رجعا عن الإنكار عليه حين تحققًا كلامه وتأويل مراده، وندما على تفريطهما في حقه في البداية، وسلما له الحال فيما أشكل عليهما عند النهاية».
  • أحمد السرهندي، حيث قال: «والذين يردون الشيخ في خطر والذين يقبلونه ويقبلون كلامه أيضا في خطر، ينبغي أن يقبل الشيخ وينبغي أن لا يقبل كلماته المخالفة، هذا هو طريق الوسط في قبول الشيخ وعدم قبوله الذي هو اختيار هذا الفقير والله سبحانه أعلم بحقيقة الحال» .
  • العز بن عبد السلام، حيث قال السيوطي في رسالته "تنبيه الغبي بتبرئة ابن عربي": «وعن الشيخ عز الدين بن عبد السلام فيه - أي ابن عربي - كلامان الحطّ عليه، ووصفه بأنه القطب، والجمع بينهما بما أشار إليه الشيخ تاج الدين بن عطاء الله في لطايف المنن أن الشيخ عز الدين كان في أول أمره على طريقة الفقهاء من المسارعة إلى الإنكار على الصوفية، فلما حجّ الشيخ أبو الحسن الشاذلي ورجع، جاء إلى الشيخ عز الدين وأقرأه البسلام من النبي صلى الله عليه وسلم، فخضع الشيخ عز الدين لذلك ولزم مجلس الشاذلي وصار يبالغ في الثناء على الصوفية لما فهم طريقهم على وجهها وصار يحضر معهم مجالس السماع ويرقص فيها»، ثم يقول السيوطي: «وحكي عن خادم الشيخ عز الدين قدس الله روحه أنه دخل مع الشيخ إلى الجامع بدمشق، فقال الخادم للشيخ عز الدين: أنت وعدتني أنك تريني القطب. فقال له: ذلك القطب، وأشار إلى ابن عربي وهو جالس والخلق حلقة حوله. فقال له: يا سيدي فأنت تقول فيه ما تقول؟ فقال له: هو القطب، فكرر عليه القول وهو يقول له ذلك» .
  • عفيف الدين اليافعي، من أئمة الشافعية، حيث قال في كتابه الإرشاد: «اجتمع الشيخان العارفان الإمامان المحققان الربانيان الشيخ شهاب الدين السهروردي والشيخ محيي الدين ابن عربي ما، فأطرق كل واحد منهما ساعة، ثم افترقا من غير كلام فقيل لابن عربي: ما تقول في الشيخ شهاب الدين: حلو سنه من قرنه إلى قدمه. وقيل للسهروردي: ما تقول في ابن عربي؟ فقال: بحر الحقائق» .
  • شهاب الدين السهروردي، حيث قال عنه بعد ما جلس معه وسئل: ما تقول في ابن عربي؟ فقال: «بحر الحقائق» .
  • السيوطي، حيث اقل: «والقول الفصل عندي في ابن عربي طريقة لا يرضاها فرقة أهل العصر ممن يعتقده ولا ممن ينكر عليه، وهي اعتقاد ولايته، ويحرم النظر في كتبه، فقد نقل عنه أنه قال: "نحن قوم يحرم النظر في كتبنا" وذلك أن الصوفية تواطئوا على ألفاظ اصطلحوا عليها وأرادوا بها معاني غير المعاني المتعارفة منها بين الفقهاء» .
  • صفي الدين ابن أبي منصور، حيث قال: «رأيت بدمشق الشيخ الإمام العالم العامل محيي الدين بن عربي وكان من أكابر علماء الطريق، جمع بين سائر العلوم الكسبية وما وهب له من العلوم الوهبية، وشهرته عظيمة وتصانيفه كثيرة، وكان غلب عليه التوحيد علماً وخَلقاً وخُلقاً» .
  • الشمس محمد بن إبراهيم بن يعقوب، المعروف مسيح الوضوء، كان تاج الدين السبكي يثني عليه، توفي سنة 790 هـ .
  • أبو عبد الله محمد بن سلامة التوروزي المغربي، وقد كان فاضلاً في الأصول والفقه، توفي سنة 800 هـ .
  • شمس الدين محمد بن أحمد الصوفي، المعروف بابن نجم، توفي سنة 801 هـ.
  • نجم الدين الباهي، كان من أفضل الحنابلة في الديار المصرية، وأحقهم بولاية القضاء كما وصفه ابن حجر العسقلاني، توفي سنة 802 هـ .
  • إسماعيل بن إبراهيم الجرني ثم الزبيدي، قال عنه ابن حجر العسقلاني أنه كان خيّراً عابداً حسن الصمت، توفي سنة 806 هـ .
  • مجد الدين الشيرازي، صاحب القاموس .
  • علاء الدين أبو الحسن بن سلام الدمشقي الشافعي، أحد أئمة الشافعية بالشام ومصنفهم، توفي سنة 829 هـ .
  • شمس الدين السنباطي المالكي .
  • ابن عطاء الله السكندري، من أئمة المالكية .
  • عبد الغني النابلسي، حيث قال مادحاً كتب ابن عربي:

  • الساكتين عنه

  • شرف الدين المناوي، حيث سئل عن الشيخ ابن عربي فأجاب: «أن السكوت عنه أسلم، وهذا هو اللائق بكل ورع يخشى على نفسه» .
  • الحافظ الذهبي، حيث يقول عن ابن عربي: «صنف التصانيف في تصوف الفلاسقة وأهل الوحدة، فقال أشياء منكرة عدها طائفة من العلماء مروقاً وزندقة، وعدها طائفة من العلماء من إشارات العارفين ورموز السالكين، وعدها طائفة من متشابه القول، وأن ظاهرها كفر وضلال وباطنها حق وعرفان، وأنه صحيح في نفسه كبير القدر. وآخرون يقولون: قد قال هذا الباطل والضلال، فمن الذي قال إنه مات عليه، فالظاهر عندهم من حاله أنه رجع وأناب إلى الله، فإنه كان عالماً بالآثار والسنن، قوي المشاركة في العلوم. وقولي أنا فيه: أنه يجوز أن يكون من أولياء الله الذين اجتذبهم الحق إلى جنابه عند الموت وختم له بالحسنى، فأما كلامه فمن فهمه وعرفه على قواعد الاتحادية وعلم محط القوم، وجمع بين أطراف عباراتهم تبين له الحق في خلاف قولهم» .
  • ابن تيمية، حيث قال: «ابن عربي صاحب فصوص الحكم وهي مع كونها كفرا فهو أقربهم إلى الإسلام لما يوجد في كلامه من الكلام الجيد كثيرا ولأنه لا يثبت على الاتحاد ثبات غيره بل هو كثير الاضطراب فيه وانما هو قائم مع خياله الواسع الذي يتخيل فيه الحق تارة والباطل أخرى والله أعلم بما مات عليه» .

  • المخالفين له

  • ابن خلدون، حيث قال: «هؤلاء المتأخرين من المتصوفية المتكلمين في الكشف وفيما وراء الحس توغلوا في ذلك فذهب الكثير منهم إلى الحلول والوحدة كما أشرنا إليه وملأوا الصحف منه مثل الهروي في كتاب المقامات له وغيره وتبعهم أبن العربي وابن سبعين وتلميذها أبن العفيف وابن الفارض» .
  • أبو زرعة العراقي، حيث قال: «لا شك في اشتمال" الفصوص" المشهورة على الكفر الصريح الذي لا شك فيه، وكذلك " فتوحاته المكية"، فإن صحّ صدور ذلك عنه، واستمر عليه إلى وفاته : فهو كافر مخلد في النار بلا شك»

  • كتب ألفت في الدفاع عنه

  • تنبيه الغبي في تبرئة ابن العربي، تأليف: جلال الدين السيوطي المتوفى سنة 911 هـ.
  • الاغتباط بمعالجة ابن الخياط، تأليف: الفيروزآبادي المتوفي سنة 817 هـ، يرد فيه على ابن الخياط ما اتّهم به الشيخ ابن عربي في عقيدته.
  • الرد على المعترضين على الشيخ محيي الدين، تأليف: الفيروزآبادي، موجود في معهد المخطوطات العربية 201 تصوف.
  • الرد المتين على منتقص العارف محيى الدين، تأليف: عبد الغني النابلسي.
  • تنبيه الأغبياء على قطرة من بحر علوم الأولياء، تأليف: عبد الوهاب الشعراني، وهو مفقود.
  • الكبريت الأحمر في بيان علوم الشيخ الأكبر، تأليف: عبد الوهاب الشعراني، وهو مطبوع.
  • القول المبين في الرد عن الشيخ محيي الدين، تأليف: عبد الوهاب الشعراني، وهو مطبوع.
  • الفتح المبين في رد المعترض على الشيخ محيي الدين، تأليف: عمر حفيد شهاب الدين العطار، وقد طبع قديماً.
  • مفتاح الوجود الأشهر في توجيه كلام الشيخ الأكبر، تأليف: عبد الله الصلاحي، وهو موجود في دار الكتب 195 تصوف, وذيله 199 تصوف.
  • الفتح المبين في رد اعتراض المعترضين، تأليف: عمر حفيد الشهاب الشيخ أحمد العطار، أحد علماء الشام.
  • ميزان الحق في اختيار الأحق، تأليف: كاتب حلبي أحد أكابر العلماء العثمانية.
  • الجانب الغربي في حل مشكلات ابن العربي، تأليف: مكي، ألفه بأمر السلطان سليم.
  • قرة أهل الحظ الأوفر في ترجمة الشيخ الأكبر، تأليف: حامد العمادي، وهو موجود في دار الكتب مجاميع 3445.
  • الانتصار للشيخ محيي الدين، تأليف: علي بن ميمون المغربي، وهو موجود في برلين 2851، ونسخة بدار الكتب.
  • كشف الغطاء عن أسرار كلام الشيخ محيي الدين، تأليف: سراج الدين المخزومي.


المراجع

ويكيبيديا الموسوعة الحرة

التصانيف

ابن عربي