محمد بن إبراهيم المصري، كان حلو النادرة، لديه مع الحسين الجمل بعض المداعبات.
له قوله فيه ويعدج من أوجع الهجاء والتندر:
بكيت وما خلتني باكياً = على رسم دار ولا في طلل
ولكن بكائي لمن حادث = تورّط فيه حسين الجمل
تحكم في جسمه داؤه = وخانته أعضاؤه فانخزل
فمن للقيادة من بعده = لقد كان ماراً بها يشتغل
ومن للّواط ومن للزنا = وما حرّم الله لا ما أحلّ
المراجع
alsh3r.com
التصانيف
الشعراء الآداب