7. التوقُّف عن التدخين
يؤثِّر التدخينُ سلباً في النوم، حيث يحتاج المدخِّنون إلى وقت أطول للخلود إلى النوم، وهم يميلون للاستيقاظ بصورة أكبر من غير المدخِّنين، وغالباً ما يكون نومُهم مضطرباً.
8. الاسترخاء قبلَ الذهاب إلى النوم
يمكن إجراءُ حمَّام دافئ، أو الاستماع لما يريح الأعصاب، أو ممارسة بعض تمارين الاسترخاء، بغيةَ تحقيق الراحة للعقل والجسم.
9. تسجيل ما يدفع للقلق
إن كانت لدى الشخص بعضُ الهموم أو المشاغل أو ضغوط العمل، فيمكن أن ينظِّمَ قائمةً بالواجبات التي ينبغي عليه القيامُ بها في اليوم التالي. وإذا كان يميل لأن يضطجع في الفراش ويفكِّر بما ينبغي عليه القيام به في الغد، فالأفضل له أن يخصِّص وقتاً لذلك قبلَ الذهاب إلى النوم، يراجع فيه ما أنجز ويضع خطَّته ليوم الغد. والهدفُ من ذلك هو تجنُّب مثل تلك الأشياء في السرير، وتخصيص وقت السرير للنوم فقط.
10. التعامل مع الأرق بإيجابية
إذا لم يتمكَّن الشخصُ من النوم، فلا داعيَ للقلق، حيث يمكنه أن ينهضَ ويقوم بعمل يمنحه بعضَ الاسترخاء إلى أن يشعرَ بالنعاس مجدَّداً، ثمَّ يعود إلى سريره.
المراجع
موقع " الخيمة العربية "
التصانيف
حياة صحة صحة عمومية العلوم الاجتماعية