الاستدراج، بالشرع هو من الأمور الخارقة للعادة، يبرز من يد الكافر أو الفاجر متوافقًا مع دعواه، كما بمجمع الزوائد، وقيل هو الخارق الذي يبرز من الكفار وأهل الأهواء والفساق، والمعروف أنه من الأمور الخارقة للعادة التي تقع من مدعي الرسالة.
المراجع
alencyclopedia.com
التصانيف
عقائد العلوم الإسلامية الدّيانات