يمكن تحديد هذا المرض بتناقص كمية العظم في الجسم ويعود ذلك إلى خلل يصيب النسيج العظمي الذي تزيد فيه عملية الهدم وتضعف عملية البناء ويعد ذلك كله مظهراً من مظاهر الشيخوخة إذ يساعد نقص التغذية، وقلة الحركة والنشاط على ظهور هذا المرض ناهيك عن الخلل الهرموني الذي يصيب الجسم عامةً إضافة إلى ازدياد نشاط بعض الغدد كالدرقية، والنخامية، ونقص بعض الهرمونات كالاستروجين والاندروجين. والمنطقة المعرضة للإصابة هي الفقرات في وسط الظهر وعنق الفخذ.

المراجع

الموسوعة.كوم

التصانيف

الطب  العلوم التطبيقية  الأمراض  أمراض العظام والمفاصل