الطب الغذائي
نصائح إرشادية لاستخدام المكملات الغذائية:
نصائح وإرشادات بسيطة تتبع عند شراء المكملات الغذائية واستخدامها:
بالنسبة للمكملات المركبة باستثناء أقراص الفيتامينات المتعددة وبعض التركيبات البسيطة الأخرى، ومن الأفضل استخدام الأقراص التى تحتوى على نوع واحد أى مركب واحد وليس العديد، فهذا يسهل على الشخص عند تغيير جرعاته بألا يغير أنواع عديدة فى نفس الوقت. فقد يلجأ بعض المصنعين بعمل مثل هذه المركبات من أجل إحراز التنافسية.
ميعاد أخذ هذه المكملات، من الأفضل أن يكون مع الطعام الطبيعى بحيث تتفاعل مع المواد الغذائية الطبيعية وتدخل معها فى عمليات الهضم والامتصاص، بل من الأفضل لعملية الهضم تناولها مع الطعام لأن بعض المكملات تكون فى تركيزات عالية وتسبب عسر الهضم أو ارتباك معوى عند تناولها على معدة خاوية. لكن بعض هذه المكملات مثل فيتامين (ج) يمكن أخذه بمفرده فى أى وقت وتقريباً بأى جرعات ويمكن أخذه بعد إضافته لعصير فاكهة فسيكون منعشاً وأيضاً الأحماض الأمينية عندما يتم استخدامها لأغراض معينة يكون بعيداً عن الطعام.
إذا كانت هناك صعوبة فى بلع الأقراص يمكنك بلعها بسوائل غليظة القوام مثل عصير الطماطم، مزيج من الفاكهة، أو عصير من الزبادى.
المرأة الحامل والمكملات، تحتاج المرأة الحامل إلى تغذية إضافية ويوصى الطبيب لها ببعض المكملات مثل الحامض الفولى لتجنب التشوهات الخلقية، فيتامين ب6 للغثيان والماغنسيوم لمنع تسمم الحمل والكالسيوم أيضاً يوصى به للمرأة الحامل والحديد. والتحذير الأوحد هو من الإكثارمن فيتامين (أ) خلال الثلاث أشهر الأولى من الحمل وألا تكون النسبة فوق 10.000 لأنها تعتبر نسبة كبيرة جداً.
لكى نتحدث عن دور التغذية والأنظمة العذائية وتأثيرها على الصحة، لابد أن يكون أمامنا عنصرين:
أولهما أطعمة الغذاء الصحى والتى تتشعب إلى:
- الأطعمة .
- الأنظمة الغذائية.
- العادات المتصلة بتناول الأطعمة.
- خلق نظام غذائى صحى.
- بناء أساسيات التغذية:
- الفيتامينات.
- المعادن.
- البروتينات.
- الدهون.
- الكربوهيدرات.
- الماء.
- المواد الغذائية الأخرى.
- أما العنصر الثانى فهو المكملات الغذائية (Dietary Supplement)، والذى يتشعب بدوره أيضاً إلى:
- الفيتامينات.
- المعادن.
- الأحماض الأمينية.
- الزيوت المكملة.
- مضادات الأكسدة.
- مواد غذائية خاصة.
- هرمونات طبيعية.
- الأطعمة الخضراء.
- عوامل مساعدة للهضم.
وأطعمة النظام الغذائى الصحى فى برنامج الطب الغذائى كأحد أفرع الطب البديل، لا تناقش المجموعات الغذائية فى الهرم الغذائى، وإنما هو تقييم لأطعمة بعينها فى المجموعات الغذائية وفوائدها. ونجد أن الأطعمة تتنوع فوق بقاع الكرة الأرضية وعلى مستوى العالم تبعاً للمناخ وظروف التربة وطبيعتها. والمفهوم الأساسى فى هذا النظام هو الاعتماد على كل ما نستهلكه من أطعمة فى المقام الأول على كل ما هو طبيعى ومزروع فى أوانه وفى المكان الذى نعيش فيه "الأكل الموسمى للأطعمة الطازجة". وهو عكس ما يحدث الآن تماماً، وإن كان هناك بعض الأطعمة مثل الدرنيات والحبوب والمكسرات يتم تخزينهم ويمكن استخدامها فى أى وقت وتظل محتفظة بقيمتها الغذائية إلا أن البعض الآخر لا يكون فى حالته الطازجة.
فمن الهام أن يتناول الشخص غذاء صحى متوازن لأن هذا النظام يهتم وقائم على تحليل ما تأكله. ويشجع النظام الغذائى الصحى تناول الأطعمة التى تحتوى على الفاكهة الطازجة والخضراوات والحبوب الخالصة والمكسرات والبزور مع كميات معتدلة من البروتينات المركزة متمثلة فى البيض ومنتجات الألبان بدلاً من أن يكون تركيز الإنسان فى المقام الأول على اللحوم والأطعمة المعالجة واللجوء أحياناً إلى الطعام الطازج.
الألياف:
نجد أن الألياف لها دائماً اهتمام خاص فى جميع البرامج الغذائية وخاصة فى الطب البديل. فالألياف هو الجزء غير القابل للهضم فى النباتات مثل قشرة التفاح وقشرة القمح والأرز لكن لها فائدة كبيرة جداً فى تنظيف الجهاز الهضمى والأمعاء لتخرج فى صورة براز (الفضلات السامة) وتساعد فى زيادة كفاءة الأمعاء. وقد ثبت فائدتها فى عدم إصابة الإنسان بكثير من الأمراض، وفى ظل وجود الأطعمة الجاهزة والسريعة التحضير أصبح الإنسان بعيداً عنها وبعيداً عن صورها المتعددة مثل السلطة بكافة أنواعها .. الفاكهة الطازجة .. الحبوب من الطحين الخالص ... الخ، وكان غيابها له عاملاً كبيراً فى الإصابة بأمراض السرطانات الخطيرة مثل سرطان القولون والمستقيم.
نصائح إرشادية لاستخدام المكملات الغذائية:
- نصائح وإرشادات بسيطة تتبع عند شراء المكملات الغذائية واستخدامها:
- بالنسبة للمكملات المركبة باستثناء أقراص الفيتامينات المتعددة وبعض التركيبات البسيطة الأخرى، ومن الأفضل استخدام الأقراص التى تحتوى على نوع واحد أى مركب واحد وليس العديد، فهذا يسهل على الشخص عند تغيير جرعاته بألا يغير أنواع عديدة فى نفس الوقت. فقد يلجأ بعض المصنعين بعمل مثل هذه المركبات من أجل إحراز التنافسية.
- ميعاد أخذ هذه المكملات، من الأفضل أن يكون مع الطعام الطبيعى بحيث تتفاعل مع المواد الغذائية الطبيعية وتدخل معها فى عمليات الهضم والامتصاص، بل من الأفضل لعملية الهضم تناولها مع الطعام لأن بعض المكملات تكون فى تركيزات عالية وتسبب عسر الهضم أو ارتباك معوى عند تناولها على معدة خاوية. لكن بعض هذه المكملات مثل فيتامين (ج) يمكن أخذه بمفرده فى أى وقت وتقريباً بأى جرعات ويمكن أخذه بعد إضافته لعصير فاكهة فسيكون منعشاً وأيضاً الأحماض الأمينية عندما يتم استخدامها لأغراض معينة يكون بعيداً عن الطعام.
- إذا كانت هناك صعوبة فى بلع الأقراص يمكنك بلعها بسوائل غليظة القوام مثل عصير الطماطم، مزيج من الفاكهة، أو عصير من الزبادى.
- المرأة الحامل والمكملات، تحتاج المرأة الحامل إلى تغذية إضافية ويوصى الطبيب لها ببعض المكملات مثل الحامض الفولى لتجنب التشوهات الخلقية، فيتامين ب6 للغثيان والماغنسيوم لمنع تسمم الحمل والكالسيوم أيضاً يوصى به للمرأة الحامل والحديد. والتحذير الأوحد هو من الإكثارمن فيتامين (أ) خلال الثلاث أشهر الأولى من الحمل وألا تكون النسبة فوق 10.000 لأنها تعتبر نسبة كبيرة جداً.
المراجع
www.annajah.net/arabic/show_article.thtml?id=14847موسوعة " النجاح "
التصانيف
تغذية سلامة الغذاء