الارض
لم يتعامل الإنسان مع الارض ضمن قوانينها ، و إنما تعامل معها ضمن منطقه الأناني و الآني ، فنجم عن ذلك بروز مشكلات بيئية حادة ، ألقت بظلالها الضارة على الإنسان نفسه أولا ، بحيث أصبحت تهدد وجوده على الارض ، مثلما أثرت سلبا على كافة عناصر الارض بلا استثناء ، و تلك هي الكارثة.
و لكن هذا الإنسان نفسه قد تنبه إلى خطورة أفعاله ، و شر ممارساته حيال الارض و ضرورة حماية البيئة ، فبدأ يسخر علمه و يشرع قوانينه و يعيد النظر بأساليبه التربوية بهدف حماية الارض و الخلاص من المشكلات البيئية التي أفرزتها يداه ، و ذلك هو الأمل.
ما يلي المزيد من المقالات عن الارض :
- الارض و البيئة
- كواكب الارض
- نتائج ارتفاع حرارة الارض