أضرار الغبار

  • حساسية العين: وهي من أكثر أمراض العين انتشاراً، تتسبب الأتربة الناعمة بها وذلك عند دخولها للعين، وتصيب هذه الحساسية منطقة الجفون وملتحمة العين مما يسبب احمرارها وحكة فيها، وقد تتسبب بإدماع العين، وهي من أنواع الحساسية التي تؤثر في سلامة وصحة البصر.
  • حساسية الأنف: وذلك بسبب استنشاق الأتربة الناعمة التي يحملها الغبار، وقد يسبب ذلك في التهاب الأغشية المخاطيّة وانسداد الأنف وضيق التنفّس، كما يكون تعب في التنفس عند بذل مجهود جسمانيّ، وأيضاً يتسبب ذلك في الشعور بحكة الأنف قد تمتد للعينين والأذنين أيضاً، وقد يسبب أيضاً سيلان الأنف وفي حالة كانت الحساسية شديدة يؤدي ذلك إلى نزيف الأنف.
  • حساسية الأذن: يسبب الغبار حساسية للأذن والتهابها وأيضاً الحكة الشديدة لها. تهيج نوبات الربو: يسبب الغبار نوبات الربو خاصةً إذا تم التعرض للغبار أثناء العواصف الشديدة، لأن البكتيريا الموجودة فيه هي التي تسبب الربو.
  • التأثير في نمو المخ: حيث إن الغبار خاصةً الموجود داخل المنزل يحتوي على مركب متعدد البروم المضاد للاشتعال، والذي قد يؤثر تداخله مع بعض الهرمونات في نمو المخ عند الأطفال. التهاب الجلد: بعض الأشخاص عند استنشاقهم الغبار يسبب لهم التهابات الجلد خاصةً الأكزيما التي تسبب حكة الجلد والتهابه. 

المراجع

mawdoo3.com

التصانيف

الحلول والبدائل  بيئة  الحفاظ على البيئة   العلوم التطبيقية