تَـنَزَّهِي يَا زَهْرَتِي
مَا دُمْتِِِِ فْي عُمْر الرَّبِيعْ
وَرَدِّدِي أُنْشُودَتِي
بِصَوْتِكِ الْحُلْوِ الْوَدِيعْ
 
وَسَامِرِي بَدْرَ السَّمَا
مَا دَامَ نُورُهُ ﭐنْتَشَرْ
وَعَانِقِيهِ كُلَّمَا
غَنَّى الْهَوَى عِنْدَ السَّحَرْ
 
وَرَدِّدِي مَعَ الْهَزَارْ
أُنْشُودَةَ الْحُبِّ الطَّهُورْ
فَسَوْفَ يَنْتَهِي النَّهَارْ
وَتَذْبُلِينَ كَالزُّهُورْ
 
َتَصْرُخِينَ فِِي أَلَمْ
آهٍٍٍٍ عَلَى حُكْمِ الْقَضَا
وَتَنْدَمِينَ وَالنَّدَمْ
لَيْسَ يُعِيدُ مَا مَضَى

المراجع

diwanalarab.com

التصانيف

شعر  أدب