يتوقف هذا التأثير على جرعة الملوثات أو مقدار تركيزها فى الهواء , و كذلك أيضا على استعداد الشخص و قابليته للاصابة بالامراض و من هذه التأثيرات :
- حدوث التسمم ( toxic poisoning ) .
- الاصابة بالرطانات ( Birth difects ) .
- الالتهابات العين و الجهاز التنفسى : مثل الاصابة بالامراض الفيروسية
التى تؤدى التهابات الرئة ( pneumonia ) و الشعب الهوائية و الربو اللشعبى ( asthma ) و انتفاخ الرئة ( emphysema ) ولا شك أن هواء المدينة أكثر تلوثا من هواء القرية بل الاخطر ان هناك بعض المواد الموجودة فى هواء المدينة التى تتضافر مع بعضها و ييقيوى بعضها بعضا فى أحداث الضرر فمثلا نجد أن : حبيبات المواد البكتيرية ( sul - phate و انيترات – nitrate ) تتحد معحبيبات دقيقة فى الهواء مؤديا الى حدوث أضرار عميقة بأنسجة الرئة . إن تلوث الهواء لا يضر فقط بالجهاز التنفسى للانسان و لكن الضرر يتعدى الى جميع اجهزة الجسم بما فى ذلك العين و الاسنان و العظام .