(يـا رئـمُ مـاذا قـد يخطُّ
iiبناني
هـو آدمٌ يـسبي الخلائقَ
iiحجرَها
الأعـفـرُ الـوسنانُ ينفر
iiسارحاً
يـمـشـي الـهوينا ثم يعدو
iiتائهاً
رشـأ ٌ إذا ورد الـبـحيرة
iiشارباً
الأغـيـد الـفـتـان في
iiأشفاره
يـا أيـهـا الظبي المشعشع
iiنوره
أو فـابـتغِ البيداء سُكنى في الفلا
أرأيـتـمُ اسـداً هـزبـراً
iiكاسراً
وردٌ أنـا لـكـن رئـمـي فاتني
كـالـلـيث كنت غضنفراً
iiبعرينه
رشـأ ٌ أصـاب اللحظ ُمنه مقاتلي
كـم أضرم النيران وجداً في
iiالحشا
حَـمَـلاً غـدوتُ تروعني
iiأشفارهُ
قـد كـنـت هـبَّاراً به متربصا
iiً
فـأخـو أسامة صار حملا ً وادعا
iiً
الصوت صار سليل ظبي ٍ شاردٍ
ii1
فـغـزيِّـلـي لا يـنثني عن قتلنا
كـم شـادنِ مـرَّ الـغـداة
iiبقربنا
نـسِّـيـتـه إذ صار قلبي فارغا
iiً
لـيـث ٌأنـا لـكـن ريمي آسري