جَاْمِعَتِيْ
جَاْمِعَةَ الْقَاْهِرَةِ
هَلْ تَسْمَعِيْنَ صَرْخَتِيْ
أَنَاْ هُنَاْ طَاْلِبُ عِلْمٍ صَاْدِقُ الْمَطْلَبَةِ
مُضَيَّعُ الْمَكَاْنِ وَالْمَكَاْنَةِ
ثُرْتُ عَلَىْ نَفْسِيْ وَجِئْتُ كَيْ أَصُوْنَ ثَوْرَتِيْ
أَنَاْ هُنَاْ مُعْتَصِمٌ بِاللَّهِ تَحْتَ الْقُبَّةِ
مُعْتَصِمٌ بِعِزَّتِيْ
هَلْ تَكْرَهِيْنَ عِزَّتِيْ
هَلْ تَفْهَمِيْنَ ثَوْرَتِيْ
يَاْ غَفْلَتِيْ
جَاْمِعَتِيْ ظَاْلِمَتِيْ
تَظْلِمُنِيْ وقَبْلُ كَاْنَتْ مَوْطِنَ الْعَدَاْلَةِ
تَنْبُتُ بِالْفَنِّ وَبِالْعِلْمِ وَبِالْحَضَاْرَةِ
يَاْ صَحْوَتِيْ
جَاْمِعَتِيْ مَظْلُوْمَةٌ
فَاْقِدَةُ الْإِرَاْدَةِ
فَاْسِدَةُ الْإِدَاْرَةِ
وَقَدْ عَرَفْتُ مَنْهَجِيْ وغَاْيَتِيْ

المراجع

diwanalarab.com

التصانيف

شعر  أدب