فِيْ مَيْدَاْنِ التَّحْرِيْرْ

يَجْرِيْ فِيْ بَحْرِ الْجُمْعَهْ

مَاْءُ الْهِمَّهْ

تَنْأَىْ بِالْأَطْرَاْفِ الْأَحْزَاْبْ

لَكِنْ تَعْلُوْ بِالْقَلْبِ الْغَاْيَهْ

لِلثَّوْرَةِ لَاْ لِلطَّاْغُوْتِ الْكِلْمَهْ

وَالْوَعْيُ عَلَىْ هَاْمَاْتِ الثُّوَّاْرِ الرَّاْيَهْ

زُوْلِيْ عَنْ ثَوْرَتِنَاْ يَاْ أَسْبَاْبَ النِّقْمَهْ

صَلِّي يَاْ أُمَّهْ

صَلِّي الْجُمْعَهْ

لمحمد جمال صقر

عفا الله عنه

فِيْ بُسْتَاْنِ التَّحْرِيْرْ

يَهْدِرُ فِيْ نَهْرِ الْجُمْعَهْ

مَوْجُ الْهِمَّهْ 

تَنْأَىْ بِالْأَطْرَاْفِ الْأَحْزَاْنْ

لَكِنْ تَرْقَىْ بِالْقَلْبِ الْقِمَّهْ

لِلصَّرْخَةِ لَاْ لِلْجَلَّاْدِ الْكِلْمَهْ 

وَالنُّوْرُ عَلَىْ هَاْمَاْتِ الْأَبْطَاْلِ الرَّاْيَهْ 

زُوْلِيْ عَنْ بَهْجَتِنَاْ يَاْ ظُلُمَاْتِ النِّقْمَهْ 

صُوْنِيْ يَاْ أُمُّ نَقَاْءَ الدَّمْعَهْ 

يَاْ أُمَّةُ قُوْمِيْ صَلِّي الْجُمْعَهْ

لفرحان عمار المطيري

بارك الله فيه


المراجع

odabasham.net

التصانيف

شعر  أدب